Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. الفلاحة والعيش في محافظات كثيرة مصرية تعلم عن أمر العيش البلدي الذي أصبح أخيرا عبارة عن نظام كشك وتأتي الفلاحات إلى الكشك من كل مكان . أنا أسكن في شارع يوجد بها كشك عيش ، عمري 19 سنة ، أحب جدا الجنس وأتمناه لكني لم أمارسه إلا مرة واحدة حتى الآن وهي عندما أتت أحد النساء اللاتي يشترين العيش وكنت أنا ساعتها متخانق مع أمي خناقة جامدة وهي سابتني ومشيت راحت عند أختها وللعلم أنا والدي متوفي وأعيش أنا وأمي وأخوي أخوي صغير بيروح أي حتي أمي بتروح فيها فلما اتخانقت مع أمي سابت البيت وراحت عند والدتها والدتها في قرية في الأرياف المهم أنا انتهزت الفرصة جبت واحد صحابي حولنا نجيب حريم روحنا اشترينا حشيش وطبعا توبس (واقى) فرصة بقي مش هتكرر ومعانا 100 جنيه قولنا عشان الموزة اتصلنا بواحد صاحبنا علي الموبايل كان يعني دايما بيقول أنا بعرف بنات شراميط اتصلنا بيه قولنا يجيب هو معرفيش يجيب حد غير واحدة وكانت عاوزة 300 جنيه وعشان مفيش فلوس قضيناها حشيش وبس وبعدين اتفرجنا علي سكس وفات أول يوم تاني يوم نزلت اشتريت حشيش ونفضت لصحابي كان معايا فلوس كتير قولت هقضي اليوم لواحدي ونفضت للشلة قاعد أشرب لغاية الصبح وأتفرج علي سكس علي الكمبيوتر أنا عندي أفلام سكس كتير أوي عندي عشرين جيجا سكس المهم طلع النهار عليه وأنا مش عارف حاجة لقيت باب الشقة بيخبط خوفت جدا افتكرتها أمي قولت أعمل نفسي نايم عقبال لما أشيل الحاجات نضفت بسرعة والجرس عمال يضرب شلت الحشيش وكل حاجة . لقيت واحدة من بتوع العيش من الفلاحين لابسة عباية سودة وايشارب طويل يعني فلاحه بس أنا كنت هايج أوي. كانت بيضا وحلوة بس مفيش مكياج ولا أي حاجة أنا قلت اتفضلي دخلت هي فاكرة في حد في البيت دخلت جبت السكينة من المطبخ وبصيت عليها وهي في الحمام الحمام بتاعنا الباب بتاعه كان فيه فتحة كبيرة من فوق وأنا كنت ببص بالعقل أوي لما لاقيتها خلصت حمام وبترفع الشورت الاستريتش اللي هي كانت لابساه روحت فاتح باب الحمام وللعلم الباب من غير ترباس ولا أي حاجة بتقفله كده وخالص فتحت الباب دخلت هي مديانى ظهرها وتشد السيفون روحت حاطط السكينة في ظهرها وإيدي علي فمها وقلت لها أي صوت هاقتلك وحطيت إيدي التانية على الاستريتش ببعبوص خفيف كده وقولتها بصوت واطي أنا هنيكك وهتتجاوبي معايا لإما هاقول إنك حرامية وجاية تسرقي ولو عملتي حاجة هاقتلك ومش هتسجن هاقول إنك اتهجمتى عليا وعاوزة تسرقيني في البيت ومعاكي منوم الأفضل إني أنيكك وأنا مش قادر ونفسي أنيك من زمان وانتى فرصة مش هتتعوض قلت لها ده كله وأنا إيدي علي فمها وروحت منزل الشورت الاستريتش خالص وقولتها اقلعي الجلابية وماتحاوليش تقاومي عشان السكينة متعوركيش قلعت الجلابية وأنا قلعتها الشورت الاستريتش وكانت لابسة تحته كلوت وقلت لها دلوقتي قدامك حل من الاتنين إما تنزلى قدام الناس عريانة وتبقي فضيحة أو أنيكك بهدوء وشلت إيدي من على فمها عشان أسمع أجمل وأحسن رد في حياتي قالت لي ماشي بس مش عاوزة حد يعرف باللي حصل قلت لها أوكيه ولا أكني شوفتك هي طلعت من الحمام لبس كلوت من تحت أما بالنسبة لفوق كانت لابسة تى شيرت تحته تى شيرت تاني ولبس كتير أوي المهم فضلت أقلعها لغاية لما وصلت للسوتيان أول لما وصلت للسوتيان قلت لها إنتي منين قالت لي مش هتعرف عني أي حاجة وماليكش دعوة كانت لابسة غوايش دهب في إيدها وسلسلة دهب أنا جيت أقلعها الدهب ما رضيتش قالت لي لأه قولتها بس عشان مايضايقونيž 8; قالت لي لأه روحت بوستها وفضلت أبوس فيها وقلعتها الكلوت والسوتيان وفضلت ألعب شوية وروحت جاي سايبها وقومت أفرد خابور حشيش عشان القعدة تحلو علقتها في الكوباية وقلت لها شدي قالت لأه قلت لها عشان خاطري قالت لي انت ماليكش خاطر عندي وأنا عاوزة أمشي خلص قلت لها لا هتشربي وإلا مش هتنزلي قالت لي دخلة واحدة وكانت أول مرة تشرب في حياتها علمتها إزاي تخش كانت غبية أوي تعبتني عقبال لما عرفت تخش دخلة صح داخت وحست بالتعب ولاقيتها مسكت الكوبيه وكل لما تملي تشد كان خبور كبير وحلو قلت أخش آخد دش وهي مسطولة وقفلت الباب بالقفل واستحميت وحلقت شعر زبري لأنه كان طويل وطلعت لها لابس الكلوت وقلت لها خشي خدي دش لاقيتها مش قادرة تقوم قومتها وهي عريانة خالص ودخلتها وفتحت الدش عليها قلت لها استحمي ونظفي نفسك واحلقي شعر كسك ده ونظفي نفسك لاقيتها طلعت من الحمام قشطة مفيش أي شعر قعدت تستحمى فوق الساعة ونص وأنا قاعد بفرد خوابير عشان نشرب أنا وهي قالت لي عاوزة أشرب حشيش تاني أنا استغليت إنها مسطولة وبايظة خالص وقلت لها الحشيش بفلوس قالت لي عاوز إيه قلت لها غويشة من اللي في إيدك قالت لي امسك قلت لها والتانية إديتها لي والسلسلة أخدتهم منها عنتهم وشربنا خبور واحد بعد ما طلعت من الحمام وبعدين قلعت أنا الكلوت وقلت لها مصي زبري نزلت وقعدت تمص جامد أوي لدرجة إني جبتهم في فمها قبل أي حاجة روحت قايم ورفعتها علي السرير ودخلت زبري في كسها على طول من غير ما ألعب ولا أي حاجة وفضلت أنيكها زيادة عن حوالي تلت ساعة فى كسها وهي بتطلع أصوات بنت متناكة وأنا خايف حد من الجيران يسمع رحت مقفل الشباك وكل حاجه بعدين ريحنا شوية دخلت جبت أكل قعدنا ناكل وبعدين قمت فاتح الدرج افتكرت بقي ساعتها التوبس والبرشام اللي كنت جايبها عشان البنات وقعدت أضحك 100 جنيه ماجبتش وجت ببلاش لواحدة المهم ضربت برشامة فياجرا كاملة هيجتني جامد البرشامة مع خابور الحشيش اللي ولعته بعد الأكل قومت وفضلت أمص في بزازها وهي تتوجع وبعدين دخلت صباعي في كسها وقعدت ألعب فيها وأمص كسها ومرة واحدة وأنا بالعب جامد لاقيتها سكتت وارتعشت رعشة جامدة أوي أنا استغربت لغاية لما لاقيت كسها بينزلهم عرفهم إنها وصلت للقمة كده روحت قايم ومدخل زبري في كسها وفضلت أنيكها وبعدين قلت أجرب الطيز روحت لابس التوبس وما كانشى عندي كريم حاولت أدخله في طيزها هي رفضت وقالت لي مش هينفع أنا ماحدش دخله في طيزي قبل كده كان خرم طيزها ضيق جدا المهم نكتها في كسها تاني وأنا بانيكها افتكرت قصص السكس وحكاية الكريم اللي بيسهل روحت قايم من فوقها وجبت الجيل بتاعي قولت أهوه أحاول وكان نفسي أجرب الطيز روحت حطيت علي الحروف بتاعة طيزها من جوه بصباعي وأنا رافع رجليها وقلت لها اتقلبي علي ظهرك ودهنت زبري كله بالجيل وبالذات راس زبري وروحت زقه جواها بالراحة وبحذر عشان خايف يحصل لها حاجة لغاية لما قدرت أدخله كله جوه وابتديت أطلعه وأدخله ومرة واحدة سبته جوه بدون أي حركة لمدة حوالي عشرين ثانية وبعدين ابتديت أطلعه بالراحة أوي وأدخله وهي تقولي حرام عليك تعبتني سيبه جوه ابتديت بقي أزود من سرعتي قعدنا حوالي ساعة إلا ربع وبعدين طلعت زبري من طيزها وقلعت التوبيس وهي قعدت تمص شوية وبعدين نزلته في فمها مرة تانية بس بعد وقت طويل من المص عشان ينزلوا وبعدين قامت ودخلت أخدت دش وطلعت من الحمام قالت لي فين هدومي قومت جبتها لها لبست وقومت فتحت لها الباب قالت لي عاوزة أقول لك حاجة أنا استمتعت معاك مانكرش بس دي أول مرة حد يلمسني غير جوزي مش مهم الدهب اللي انت خدته بس المهم إنك لو شوفتني في اي حتة أكنك متعرفنيش ومشيت.