Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. يشارك أخاه فى رضاعة وإفراغ ثديي أمه من الحليب البشرى الطازج اللذيذ .. سهيل وأمه نادية هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها وهو بعمر ال40، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى. أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وابن ولد قبل شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا. أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة طبيعية كما فعلت معنا كلنا. أنا وفي سن ال16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب. في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل بلوزتِها كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء بالحليبِ مِنْ صدرِها. تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما أرضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن تَفْتحَ بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت وردية اللون تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان أبيض كالحليب. أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن أنكشف وأنا أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم. ذات مساء،لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا وأمي والصغير،أم¡ 7;ي طَلبتْ مِْني الجُلُوس بجانبِها وقالَت "سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل بتطلع على صدري" أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن أمّي استمرت، " انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير". لم أفهم كيف يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد. " انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟" كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا لأنها لم تكن غاضبة مِني.جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ " اسمع، انتا كمان ابني حبيبي ورضعت من صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانية من صدري .الليلة بعد ما الكل ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك، وما تحكي لحد أبدا أبدا .ماشي؟" أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي أخجلي.لَكنّ 16;ي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ بِلَهْفة. بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان أبّي ينام دائماً في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك. الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع الباب حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل . أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ في غرفةِ واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد. تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي هَمستْ في أذانِي "سهيل، تعال إلى المطبخِ ". قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ. هناك في المطبخ نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها وأخرجت صدرها اليمين ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن يخرج أي حليب. أمّي ضَحكتْ وقالتْ " يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من زمان ؟ دخله أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب." فعلت مثلما قالت وبالفعل بدا الحليب الدافئ يملئ فمي.سَحبتْن 10; أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ، توقف الحليب عن النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واس 8;مر استمتاعي بذلك الحليب الشهي من ذلك الصدر الأشهى حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي" يلا حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا نرجع قبل ما حد يصحى" لكني رددت عليها قائلا " بترجاكي ماما، خليني شوي كمان أمص صدرك .يا سلام كم هو ناعم ودافي وهو في تمي" .ردت " ماشي بس بسرعة". أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً في فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي. ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ بمُدَاعَبَ 8;ه. بعد فترة، أمّي قالتْ "بتحب صدر الماما؟" وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان ثقيلا وسريعا. لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت" يلا حبيبي بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي .وما تنسى ما حد يعرف شو سوينا الليلة وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟" قلت" ماشي يا ماما" وذهبنا للنوم. في اليوم التالي،تغيž 5; نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية.وكما اتفقنا لم أراقبها وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات. عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل .وبالفعل كان صدرها يتحرك بشكل مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها كانت ظاهره من خلف البلوزة هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما جعل أمي تبدو أجمل من كل مرة. تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي،أَن 8;ظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم الأطفال ، هَمستْ أمي "سهيل، خلينا نروح على المطبخ" ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا البابَ. نما على الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها . عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها اليمين في فَمِّي ومصَّيت حليبَها. كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما، قالتْ، "في حليب كتير اليوم صح؟؟اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي كله اليك" أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة " شكرا ماما، حليبك وصدرك حلوين كتير، وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليوم" قلت . قالتْ أمي، "أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانة منك شوي عشان حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزة اليوم ". قُلتُ، "ماما، منظر حلماتك خلوكي أحلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش كانوا هيك واقفين؟!" أمّي قالتْ، "كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه".. "ماما أنا بوجعك وأنا بمص حلماتك وبداعبهم؟؟" 87;ألت. " لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة وسعيدة وانتا بتعمل هيك، ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق بيكفي كلام ويلا مص حلمتي هاي وداعب التاني". وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي لقترة من الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي " خليني أروح أرضع أخوك وأرجع لك. خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك".رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ. هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ َأمصَّ صدرَها، قبّلته بشكل مولع. أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري لأداعب صدرها من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا. قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة قليلةِ قالتْ أمي ، "حبيبي سهيل، ما تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور ما تطور وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني أرضعك راح يصير صعب، هلق ارجع للرضاعة وخلينا نخلص ونرجع ننام.ماشي".وأ&# 1593;طتني صدرَها ومصيت كُلّ الحليب الدافئ الحلوّ وذَهبنَا للنَوْم. مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة. لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي الرضيعِ بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من اللازمُ لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ المدرسةِ، لكي تتمكن أَنْ تَغذّيني. في المساء،طَل 6;تْ مِْني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول علاقتِنا. لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي). تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت تَزُورُنا كُلّ ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد زيارتها لتبقى لمدّة أسبوع. أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن تعرض صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ أن لي أن أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ تنتبه إلى قوة ملاحظه أمها. في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى المطبخِ. أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟ في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت صدرَها في فَمِّي. صدرها كان ممتلئا بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي مليئة بحليبِها اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ الجدةَ التغييرَ في أمِّي. شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم يعد يرضع من صدرها كالمعتاد حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر بالطبع، فتبادر إليها سؤال من أين كل هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع طفلها الصغير؟؟ دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطع إلا أن تعترف وتخبرها بكل شيء . لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا أستعد صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي. في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان موعد مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني " روح اشتري لأمك وردة كل يوم وحطها في شعرها،ماشيœ 7; خليها دايما مبسوطة وسعيدة، وهى كمان راح تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر". أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَل 6;تْ وردة لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجأه لكنها لم تضعها في شعرها فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى مطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها وكانت رائحة أمي كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى اجتمعنا في المطبخِ. مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة التالية. كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل. خوفا من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ. عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ وأخبرتْها،" 06;ادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟"ونظرت نحوي. أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، "ماما، بترجاكي، مش قدام البنات". "شوف شوف خجلانة متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا ولد يا شقي" قالت جدتي. بَعْدَ أَنْ ارتحنا قليلاً، أمّي وجدتي ذَهبتا إلى السوق،وعند  5;ا عادوا، طَبخوا عشاءا خفيفا لنا. ومتى حان موعد النوم قالت الجدة، "سهيل، أنتا اطلع للطابق فوق وحط أغراضك هونيك، وأنا راح أكون مع الأطفال هون تحت ".كنت أتسائل عن أمي أين ستنام؟ نَظرتُ إليها. لَكنَّها كَانتْ تَنْظرُ إلى الأرض لتتفادى النظر في عيني. صَعدَت إلى الأعلى وأنا مشوّش. لكن غرفة الطابق العلوي كَانتْ مفاجأة . كَانَت كبيرة ومرتبة وفي منتصفها سرير خشبي كبير وعليه غطاء ووسادات جديدة. هناك كَانتْ زهورَ في كل أرجاء الغرفة ورائحتها تملأ جميع أرجاء الغرفة . جَلستُ على السريرِ وأنا اسأل نفسي لما كل هذا؟؟. بعد مرور 20 دقيقة (كنت قد شعرت بها كما لو كانت أكثر من 2 ساعتين) دخلت أمي الغرفة.كانت قد غيرت ملابسها ولبست بلوزة ضيقة تشكلت بشكل صدرها. أغَلقتْ البابَ وراءها وفي يدها علبة حلويات. جَلستْ على السريرِ بجانبي وقالتْ، "هاي الشكولاتة زكية كتير دوق"ووضعت واحده في فمي.أَخذتُ واحدة وطَلبتُ مِنْها فَتْح فَمِّها لكي أَضِعَها في فَمِّها. اقتربت وفَتحتْ فَمَّها الجميل بمودّة.لكن عندما أحسست بشفايفها قريبة مني نسيت الحلوى فأمسكت بها من خصرها وسحبتها نحوي وقبلتها على تلك الشفايف. أمّي تفاجأت وقاومت قليلاً لَكنِّي أَمسّكتُ بخصرِها وضَغطتُ شفاهَي عليها بقوة.لكن بعد ذلك ارتاحت ووَضعتْ ذراعيها حولي وأعطتْ شفاهَها لي لأتذَوقها. قبّلتهَا لخمس دقائقِ وبعد ذلك نمت على السريرِ على ظهري ونحن َنتنَفُّس بصعوبة. أمّي كَانتْ صامتةَ فقلتُ. "ماما، أنت زعلتي؟ "سَألتُ. "لا، حبيبي. أنا مدهوشة ". "يعني راح تخليني أبوسك تاني؟؟"."أكيد حبيبي.مين غيرك راح يبوسني". أُثرتُ وتحمست فعانقتُها ثانيةً وقبّلتُها بشكل عاطفي علي شفاهها. قُلتُ "ماما، شفايفكَ حلوّة وناعمة كتير". قالتْ "سهيل، في شي تاني حلو بيستناك تحت بلوزتي. بدك تجربه؟ " عندها لاحظت أن بلوزتها غارقة بالحليب." صدري مليان حليب من مبارح بالليل،ولم 5; عرفت إني راح أكون معاك في هاي الغرفة بالليل حليبي زاد أكتر من الأول.بترجا 03; حبيبي مصلي بزاز لأنهم راح ينفجروا من كتر الحليب". فورا حللت لها أزرار بلوزتها لأخلص لها صدرها من سجنه، وما أن انتهيت حتى قفز صدرها أمامي بكل جماله وعنفوانه.حل 05;اتها الوردية كانت منتصبة كقضيب طفل صغير أمام شفتاي ينتظراني.حم 04;ت صدريها بيدي بكل حنان ولطف وأنا أقول" ماما بزازك حلوة كتير...." لم تتركني أكمل كلامي حيث أمسك برأسي وسحبته نحو حلمتها لأمصها. وسرعان ما تدفق حليبها الحلوّ في فَمِّي ولمدة نِصْف الساعةِ وأنا أمص وأداعب صدرها الجميل. تنهدت أمي وأنا أداعب حلمتها بلساني وألعب بالأخر بيدي. "سهيل، شفايفك حلوين كتير وهما على بزي،قديش بتمنى يضولوا عليهم طول اليوم".قلت" وأنا كمان ماما بتمنى". " بتعرف حبيبي إحنا معانا شهر كامل نقدر نعمل زي ما بدنا،جدتك وافقت تعطينا هاي الغرفة طول الشهر وهى راح تهتم بإخوانك الصغار عشان ناخد راحتنا طول الوقت وزي ما بدنا". قبلتها مرة أخرى على فمها وقلت" أنا مبسوط كتير لا طار من السعادة". ثم سألتها"ماما بقدر أشلحك البلوزة كله".قالت بتردد " بدك تشوف بزازي من غير بلوزة". قلت باندفاع" آآآه بدي بترجاكي". ردت وهى تقف " ماشي، بس انتا شلحني بايديك". يدي ارتعدت وأنا أرفع بلوزتَها مِنْ على أكتافِها الرائعة. ثمّ أمطرتُها بالقُبَلَ على صدرِها وأكتافِها ورقبتها. أمّي عانقتْني وتنهدت بحماسِ. ثمّ قالتْ، "سهيل، اشلح قميصكَ انتا كمان.زي ما أنا شلحت انتا لازم تشلح" .لم أصدق ما سمعت حتى نزعت قميصي ورميته على الأرض. ما أن استقر القميص على الأرض حتى عانقتني وقبلتني،وبž 3;أت تلمس جسمي وعضلاتي وهى تقول"سهيل، أَنا سعيدُ كتيرً أَنْ يَكُونَ عِنْدي مثل هذا الابن القويِ". لَعبتُ أنا وأمي مَع بعضنا البعض لمدة طويلة تلك الليلة قَبْلَ أَنْ نِنام. الأيام التالية كانت سعيدة،أمضي  6;ا أغلب وقنتا في تلك الغرفة، كانت أمي كل نصف ساعة ترضعني حليبها اللذيذ دون أن تلبس بلوزتها لأتمتع بمنظر صدرها العاري تماما وأنا أرضع. في يوم تبادر لأمي فكرة وهي أن نأخذ حماما مع بعضنا البعض. دخلنا الحمام وبدأت أمي تضع الماء على وأنا واقف، كنت ألف شرشف حول جسمي وما أن وضعت الماء على حتى انزلق الشرشف عني حاولت عبثا أن أرجعه مكانه لكنها أمسكته ورمته بعيدا عني وهي تقول" مش مهم حبيبي، أصلا لازم تشلحها عشان أقدر أغسل جسمك كله". ثمّ نَظرتْ إلى قضيبي وصاحتْ "أوه، سهيل، مَا كنت متَخيّله أن أيرك طويل هيك، آخر مرة شفته كان قد حبة الزيتون،ان 8;ا بتعرف إني كنت مبسوطة وأنا بلعب لك فيه وانتا صغير وبترضع مني ".قلت" ماما بتقدري تلعبي فيه هلق كمان وأنا برضع منك"." طيب خليني أنضفه منيح بالأول". قالَت ذلك ووضعت الصابون علي يديها وأخذت قضيبي في يديها وبدأت تغسله. لاحقا ذلك اليوم، عندما ذهبنا إلى غرفتِنا، أمّي أعطتْني صدرَها لأمصه وأنا أنام بجانبها، وَضعتْ يَدَّها داخل بنطلوني وبَدأتَ بمُلاطَفَة ومداعبة قضيبي. بدأ قضيبي بالتضخم وأصبح صعبا عليها أن تلعبه به وهو داخل البنطلون لذا حلت أزار البنطلون ونزعته عني لأصبح عاريا تماما أمامها الآن. بعد وقت من مداعبتها لقضيبي ولعبها به شعرت أنني قد قارب على القذف لذلك رفعت ساقي ولففت جسمي حولها وضغطت قضيبي على فخذها حتى بدأت اقذف حليبي على دفعات كبيرة. عانقتْني أمي وهي تقول "أوه يا حبيبي،نَسي 8;ُ بأنّك الآن شابّ كبير، بيضاتك مليانة بالحليب". عندها سَألتُها "ماما، إنتي صار لك برضعيني حليبك لمدة ستّة شهور هلق. شو رأيك تدوقي حليبِي أنا ". هَزّتْ أمّيُ رأسها باستحياء لتقَول نعم. أنا أُثرتُ. "ماما،متل ما َمصيت حلماتَكَ، أنت كمان ممكن تمصي لي زبي بتمك وهيك ممكن تدوقي حليبي". فهمت أمي كلامي وأطبقت بشفتيها على قضيبي وبدأت تمصه. أمسكت برأسها وبدأت أدفع قضيبي في فمها أكثر حتى شعرت بقرب قذفي فسارعت من حركتي حتى بدأ حليبي يملأ فمها،نظرت إليها لأشاهدها وقد أبقت كل حليبي في فمها ولم تخرج أي قطرة منه . قالتْ "أوه، سهيل، مممممم طعمه حلو كتير.كل ما يكون في حليب لازم تعطيني ياه.". قُلتُ،"أكيد ماما، راح أخليه كله إليك". سَحبتُها نحوي وقبّلتهَا بشكل عاطفي لوقت طويل. بعد فترة، أمّي أرادتْ الذِهاب إلى الحمّام وذهبت إلى َالطابق السفلي. عندما ذهبت َتخيّلتُها وهى ترفع تنورتها إلى الأعلى وهى تتبول . تولدت عندي رغبه في تقبيل كسها الرائع. عندما رَجعتْ، سَألتُها،"م 75;ما، بدي أوبوسك هون ممكن ؟؟"ويدي بين رجليها وراحتي على كسها. أمّي كَانتْ مندهشةَ، لَكنَّها لَمْ ترفع يَدّي عنها. أحمر وجهها من الخجل لكنها رفعت تنورتها إلى الأعلى يبطئ فوق خصرِها لتَكْشفُ لي قليلا قليلا سيقانها الرائعة والناعمة وأفخاذها الممتلئة وأخيراً كسها الجميل المغَطّى بالشَعرِ الناعمِ. أمّي لم يكن عِنْدَها شَعرُ كثير على كسها الرائع لذا كان يمكنني أن أرى شفايف كسها الوردية متألقة بين فخذيها الرائعين كما لو أنهما يدعواني لأقبلهما . فتحت أمُي سيقانُها قليلاً فداعبتُ كسها بلطافة ومحب. أغَلقتْ أمُي عيونُها وبَدأتْ تتنهد بهدوء. أصبحتُ بين سيقانِها وقبّلتْ كسَها وما حوله.رائحته 75; كانت جميلة بين أفخاذِها وكانت تزيد قوة الرائحة العطرة الصادرة من كسها لحظه بعد لحظه. أخيراً، عانقتُ أمَّي من أفخاذِها ووضِعْت شفاهَي على فاكهةِ حبِّها الناعمةِ وقبّلَته. ارتعشت أمّيُ قليلاً عندما لامست شفاهي كسِها الحسّاسِ وضُغِطتْ رأسي عليه. ثمّ بَدأتُ بلَعْق سوائل أمّيِ ذات مذاق العسلِ بالنسبة لي. ثمّ وَضعتُ لسانَي داخل كس أمِّي ولامَسَّت زنبورها. رَفعتْ أمّيُ طيزها بعض الشّيء وأنا أقوم بذلك فضُغِطتُ فَمَّي إلى الداخل أكثر وأَخذَ زنبورها بين شفاهِي وضَغطَ عليه بلطف. أمّي هزت مؤخرتها عدّة مرات حتى أضغط على كسها أكثر.سرعان، ما أخرجت أنينا طويلا وسائلا لذيذا من كسها. لحست كل سوائلها وهي تنزل من ذلك الكس الملتهب كطفل جائع. ثمّ صَعدتُ إلى أمّي وعانقتْني وقبّلَتني بشكل عاطفي. قبّلنَا بعضنا لوقت طويل بشكل أقوى من ذي قبل . عندما انتهت قبلتنا قالت أمي"سهيل، انتا خليتني أحس بمتعة عمري ما جربتها من قبل، دايما سوي معي هيك، بكون كتير مبسوطة لما بتكون بين رجلي ولسانك على كسي". قُلتُ،"ماما 48; أنا راح أعيش بين رجليكي طول عمري أشرب من عصير كسك.حليب بزازك وعصير كسك هو كل شئ بدي ياه في حياتي". أمّي قالتْ،"بِال 05;ناسبة، حبيبي ، بزازي مليانين بالحليب هلق.مصلي بزي"ودفعت رأسي نحو صدرها اليمين. أَخذتُ صدر أمي الناعم في فَمِّي وبَدأَ بشُرْب حليبِها الحلوِّ، وأنا أعانقها بشده. بعد فترة، قالتْ، "سهيل،ألعب بكسي حبيبي.حاسة بشعور غريب هونيك تحت". كُنْتُ مسروراً جداً وفوراً نَزلتْ بين أفخاذِ أمّيِ وبَدأتْ بإمطار كسها الساخن بوابل من القُبَلِ. جَعلتُ أمّي تَحْصلُ على أربع رعشات وتصل ذروتها ذلك العصرِ فقط وأنا ألحس كسها، قَبْلَ أَنْ ننزل إلى الصالة للعشاء . في وقت لاحق من تلك الليلة، رَأيتُ أمّي عارية بالكامل للمرة الأولى. أزالتْ بلوزتَها، وتنورتها ثم كيلوتها، ووَقفتْ أمامي. بَدتْ رائعةَ مَع تلك السيقان والأفخاذ اللطيفة والصدر المُشَكَّل بشكل رائع. جلست على الأرض أمامها ودَفعَت وجهَي إلى كسِها وقبّلَته بشهوة. ثمّ نمنا على السريرِ وعانقَنا بعضنا بقوة، وقضيبِي يضغط على كسِها. بعد فترة، وَضعتْ أمّيَ ساقَها فوقي وبَدأتْ بعمل حركاتَ َضْغطُ على قضيبي لتضغطه على كسها أكثر. شعرت بالإثارة وقلت لها" ماما نفسي نكون زي الواحد وصاحبته ونام مع بعض زي المتزوجين،  7;اي أمنيتي من زمان ". قالتْ، "ابني حبيبي، أنا كُنْتُ بحُلْم بهيك من الثلاثة شهور الماضية. لكن، لازم تكون الأمور مرتبه. خليني أحكي مع جدتك بالأول عشان نرتب يوم ناخد راحتنا فيه. بس استني لبكرة معلش حبيبي؟. هلق بتقدر تحط أيرك بين أفخادي وأنا راح اضغط عليه لحد ما تكبي على ". أُثرتُ كثيراً لسَمْع ذلك من أمّيِ وأنني سوف َأُصبحُ كزوجها. أغلب تلك الليلة، أنا وأمي لَعبنا ألعابَ جنسيه كثيرة من مصّ للصدر، وتُقبّيلُ للكسَ، وَلْعقُ لعصيرَ حبِّها مِنْ داخل أعماق كسِها، كنت أثيرُ زنبورَها بشفاهِي وَجْعلُها تصل إلى ذروة رعشتها وأنا أنيك أفخاذها بقضيبي. أمي مصت لي قضيبي عدة مرات حتى أقذف حليبي وشربته كله.استمرين 75; على هذه الحال حتى نمنا دون وعي. في اليوم التالي، في الصباحِ، أمّي صَعدتْ إلى وتكلمت كالفتاة الصغيرة "سهيل، جدتك بتحكي انو اليوم أحسن يوم النا. يلا قوم وخد دوش عشان في كم شغله لازم نسويها بالأول".نَهض 578;ُ فوراً وأخذت حمّاماً. عندما رَجعتُ، رَأيتُ أمّي وقد لَبستْ ثيابا جديدة كعروس بكامل جمالها وذهبها. جدتي أعطتْني بيجاما جديدة كما لو كنت عريسا أيضا. نزعت عن أمِّي غطاء رأسها وقبلتها على رأسها ثم طلبت مني أن ننزل إلى العشاء الذي حضرته لنا جدتي احتفالا بالمناسبة.ب 93;د أن انتهينا من العشاء ذهبنا إلى غرفتِنا وأغَلقَنا البابُ، أسرعتْ إلى ضمها قُبّلتهَا بشكل عاطفي لوقت طويل. ثمّ نزعت أمي عنها فستانها ثم صدريتها ثم كيلوتها حتى أصبحت عارية تماما. أما أنا أصبحت عاريا قبلها ثم قدتها إلى السريرِ حيث نامت وفتحت يديها بشكل مغري وقالتْ، "تعال،سهيل، تعال وخليك زوجي ". نمت عليها وعانقتُها وأمطرتُها بالقُبَلَ في جميع أنحاء جسمها، دون أن أنسى صدرها الرائع وكسها الملتهب . ثمّ طَلبتُ مِنْ أمّي أن تستندْ على السريرِ وترفع ساقيها إلى الأعلى ثم أَخذتُهما ووُضِعتُهم 5; على كتفِي. فتحت أمُي كسُها بأصابعِها فأدخلت قضيبي المتلهّفُ إلى كس أمي المنتظر على أحر من الجمر له. أدخلت قضيبي عميقا إلى كسها الحريريِ وبَدأتٌ أنيكها ببطء. بعد خمسة دقائق، وَصلتْ أمي إلى ذروتها، لَكنِّي تحَاملتُ على نفسي ولم أقذف إلا بعد أن حصلت هي على ثلاث رعشات تلك الليلة. أردتُ لأمّي أن لا تنسي تلك الليلة التي أصبحنا فيها كالأزواج طوال حياتها وأن تكون مميزة جدا وقد كانت كذلك وال12 يوما التالية أيضا. أمّي كَانتْ نهمةَ وشرهة بعد أن وُجِدتْ ضالتها من المتعة الجنسية التي لم تحصل عليها طوال حياتها السابقة.أنا كُنْتُ مسرورَا لإعْطاء أمِّي تلك المتعة. جدتي كَانتْ سعيدةَ جداً لرُؤية ابنتِها وحفيدِها يَتمتّعانِ بالحياة ً. لم تُساعدُني فقط أنا وأمَّي كي نُصبحَ كالأزواج، لَكنَّها عَمِلَت شيئاً آخر مَكّنَنا من البَقاء كذلك كالأزواج. أبي(زوج أمي)، الذي كَانَ أَخ جدتي، جاءَ لزيارتنا قبل يوم من العودة إلى المنزل، دَعاني للحديث وبَدأَ بالكَلامَ، " إبني، جدتكَ حكت لي عن كل شي بينك وبين أمك، وأظن أنو أمك سعيدة كتير هيك باين عليها". أنا صُدِمتُ بالكامل.لكن أبي إستمرَّ، "تَزوّجتُ أمّك وأنا كُنْتُ في ال40 وهي كَانتْ في ال18. ما كنت قادر أسعدها زي ما هي بدها، لكن انتا بقدر هلق تعطيها كل شي بدها ياه وأكتر كمان.هى هلق بالنسبة للناس مرتي لكن جوا البيت هى مرتك ". لَمْ أَعْرفْ هل أَشْعرَ بالصدمة أو بالسعادةً، هل حقاً، أمّي أَصْبَحتْ زوجتَي.سَأل 14;ت أبّي، "وأنتا بابا شو راح تسوي؟". أبّي ابتسم وأجابَ، "أنتا أخدت بنت جدتك،أنا راح أخد عمتك (أختي)" "بابا،ما فهمت ؟ "، سَألتُ بتردد قالَ، "كَانَ عِنْدي رغبةُ في أختِي طول الوقتِ. لَكنَّه حرام. لكن، الآن أنت وأمَّكِ أخذتوا هى الخطوةَ الجريئةَ. لذا أَخذتُ أنا كمان متلكو هى الخطوةَ الجريئةَ ً وسَألَت عمتُكَ تَكُونَ زوجتَي. ووافقتْ بسرور. منشان هيك راح يكونُ عِنْدَنا أمّ وابنها وأخ وأخته متزوجين في العائلة ". في ذلك الوقت، أمّي وجدتي جاءتَا ،طلبت أنا وأمي أبي وجدتي أن يزوجونا ويباركونا . قالوا، "يلا بدنا حفيد صغير". أمّي بَدتْ خجولَ جداً وأحنتْ رأسها ورَكضتْ إلى الغرفة. وأنا تبعتها لكي أتُمْكِنُ من أحقق أمنيةَ أبي وأجَعْل أمّي تحمل طفلِنا الأولِ . واشتريت لأمي شبكة ودفعت لها مهراً ، ولبسنا الدبل وألبستها الغوايش ، ولبست البذلة الكاملة ولبست أمي فستان الزفاف . وكذلك قدم أبي لأخته (عمتي) الشبكة والمهر ، ولبسا الدبل ، ولبس البذلة الكاملة ولبست عمتي فستان الزفاف .