Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. سلوى والتدريس والنيك أنا ماجد مدرس لغة إنجليزية بمدرسة إعدادى وليا أصدقاء كتير مقربين هما إيهاب وحسن ورفعت وثروت وكلهم مدرسين معايا فى نفس المدرسة ودايما بنفهم بعض بسرعة ومتفقين على كل شئ ومدير المدرسة اسمه الأستاذ أنور بيحبنا أوى ودايما بيعاملنا زى إخواته . وفى يوم من الأيام جه ثروت لمدير المدرسة طلب منه إنه يشغل أخته سلوى فى المدرسة مدرسة بالحصة علشان تسلى نفسها عشان جوزها بيشتغل فى الكويت ومش بيرجع إلا كل سنة مرة بيقعد شهرين وبيرجع تانى الكويت وهى لسه ما جابتش عيال ووافق مدير المدرسة على طلب ثروت وجات سلوى للمدرسة تقدم أوراق تعيينها للمدير وأول ما شوفناها اتجننا كلنا وما صدقناش إن دى تبقى أخت ثروت صاحبنا لأنها فائقة الجمال طويلة وجسمها ملفوف وبيضا وشعرها اسود وناعم وطويل ولبسها يحرك الجبل. وأول ما شافها المدير وهى بتقدم له ورقها عينه ما نزلتش من عليها ومضى ورق تعيينها فى المدرسة بسرعة ومن ساعة ما جات فى المدرسة وكل أحوالنا اتقلبت وبقينا على طول بنفكر فيها وبنقعد نبص لها فى الأوقات اللى بيكون فيها ثروت مش موجود معانا عشان ما ياخدش باله . وفى يوم وأنا قاعد فى أوضة المدرسين اللى ما وراهمش حصص فى الوقت ده دخلت علينا سلوى وقعدت على الترابيزة عشان هى كمان ما كانش عليها حصة فى الوقت ده وقعدت أبص عليها أنا وإيهاب وحسن ورفعت من غير ما تاخد بالها وإحنا بنبص عليها دخل علينا الأستاذ أنور المدير . ولاحظنا وحسينا أنه فهمنا بس هو كمان عايز يبص عليها وجه قعد معانا فى الأوضة وقعد يكلمنا عن كيفية معاملة الطلبة طبعا ده كله عشان هو كمان يبص عليها براحته . وبعد ما جرس الحصة ضرب وكلنا قمنا نروح على حصصنا كلمنى الأستاذ أنور وقال لى : عايز أكلمك شوية فى مكتبى قبل ما تروح حصتك . وفعلا رحت معاه لمكتبه وقعد يلف عليا ويدور ويقول لى : أنا لاحظت إنك انت وإيهاب وحسن ورفعت دايما بتبصوا للأستاذة سلوى نظرات كده مش هي . قلت له : لا انت فهمتنا غلط دى مهما كانت أخت صاحبنا ثروت . قعد يضحك وقال لى : يعنى ما نفسكش تنيكها . الصراحة أنا نفسى بس أنا انذهلت من كلمة المدير اللى ما كنتش أتوقعها رحت قلت له : إزاى ودى على طول بتيجى المدرسة وبتروح مع أخوها ثروت ؟ قال لى : ماليكش دعوة . المهم إنك تتفق مع أصحابك علشان خطتى تكمل . قلت له : ماتقلقش من أصحابى عشان أنا عارف إنهم كلهم نفسهم ينيكوا سلوى بس مش عارفين إزاى يحصل الموضوع ده . راح قال لى : طيب تعالى لى البيت انت وأصحابك النهارده بالليل عشان نتفق . وبالفعل رحت كلمت رفعت وحسن وإيهاب فى الموضوع وما كانوش مصدقين وأول ما عرفوا إن فى طريقة ممكن ننيك بيها سلوى كانوا هيطيروا من الفرح واتجمعنا كلنا فى بيت المدير بالليل وقال لنا الأستاذ أنور على الخطة اللى راسمها وتانى يوم طلب الأستاذ أنور من ثروت إنه ما يحضرش الحصة الأخيرة ويروح يسافر يخلص شوية أوراق يمضيها من وزارة التربية والتعليم وهايدي له فلوس بدل انتقال وفى الحصة الأخيرة مشى ثروت وقال لأخته سلوى إنه رايح يخلص شوية ورق ضرورى من الوزارة . وبعد ما مشى ثروت راح المدير طلع لسلوى فى الحصة وقال لها : ما تمشيش بعد الحصة عشان فى اجتماع هام بعد الحصة الأخيرة . وطبعا هى ما تتوقعش إنه ممكن نكون متفقين عليها والاجتماع ده هيبقى على نيكتها . وبعد ما دق جرس المدرسة وجميع الطلبة مشيوا والمدرسين ما عدا إحنا والمدير ، جات سلوى بتسألنا : هو ليه إحنا بس اللى قاعدين والمدرسين كلهم مشيوا . هما مش معانا فى الاجتماع ؟ رحنا ضحكنا وقلنا لها : لا المدير عامل لينا اجتماع مخصوص . وراح الأستاذ أنور قال لحارس المدرسة : اقفل باب المدرسة وامشى . إحنا قاعدين فى المدرسة شوية . عندنا اجتماع سرى بخصوص الامتحانات الشهرية . ودخل المدير مكتبه وبدأنا الاجتماع وبدأ الأستاذ أنور يسأل سلوى عن جوزها وعايشة إزاى وهو بعيد عنها . حست سلوى إن فى حاجة غريبة ولازم تمشى وإحنا كلنا قاعدين نبص على جسم سلوى أخت صاحبنا اللى كلها دقايق ونعمل حفلة عليها وننيكها ، راحت قامت سلوى واعتذرت عن الاجتماع راح إيهاب بسرعة حط إيده على كسها ، راحت صرخت وجريت على باب المكتب . راح رفعت وحسن مسكوها ونيموها على الأريكة واتجمعنا عليها إحنا الخمسة ومسكناها وقلعناها هدومها وكانت لابسة بنطلون قماش ضيق وراسم كسها رسم وبدى باين منه صدرها اللى زى العسل وكولوتها روعة يادوب مغطى كسها وهى قاعدة بتصرخ وبتقول : حرام عليكم ده أنا أخت صاحبكم ومتجوزة . راح المدير طلع زبه وقال لها : ما تخافيش هانيكك بسرعة ونسيبك تروحى وماحدش هيعرف حاجة . روحت أنا كمان مطلع زبى بسرعة وقبل ما ينيكها المدير رحت مدخل صباعى فى كسها وقعدت أدعك فيها وأصحابى قاعدين يعصروا فى صدرها رحت طلعت صباعى ودخلت زبى فى كسها وقلت لها : ما تخافيش أخوكى مش هيعرف إننا نكناكى يا قطة . وراح المدير حط زبه فى بقها وقال لها : مصى لى شوية وإنتى بتتناكى . راحت هى ما رضيتش تفتح بقها وهى قاعدة بتبكى وأنا بانيكها رحت قعدت أنيك فيها جامد وأقول لها : افتحى بقك للمدير وأنا أنيكك بالراحة . وهى بتبكى ومش راضية . رحت قعدت أنيك فيها بسرعة أوى لحدت لما ما قدرتش تستحمل وفتحت بقها عشان تصرخ راح المدير حط زبه فى بقها وقال لها : بدل ما تصرخى يا متناكة مصى لى زبى . وقعد المدير ينيك فى بقها وأنا بانيكها فى كسها وإيهاب ماسك إيديها ورفعت وحسن بيجهزوا أزبارهم عشان ياخدوا دورهم بعدينا وينيكوها هما كمان . رحت من كتر النيك فيها تعبت ونزلت طوفان من اللبن فى كسها . وقمت من عليها ، وسيبتها للمدير ينيكها من كسها هو كمان ويقول لها : مش هاطلعك من هنا غير وإنتى حامل . وهى تقولوا : حرام عليك أنا متجوزة وجوزى مسافر هتفضح . وهو مش على باله خالص أهم حاجة إنه يطفى نار شهوته فى كسها وخلاص ورحنا بصينا لقينا المدير ملا كسها لبن من زبه كأنه ليه سنة ما ناكش واحدة ست . وقام من عليها وسابها لإيهاب وحسن ورفعت اللى قوموها وخلوها تعمل وضعية الكلب وراح إيهاب مدخل زبه فى كسها من ورا وقعد ينيك فيها ورفعت وحسن بيدعكوا أزبارهم فى بزازها وجسمها كله . وراح إيهاب نزل هو كمان فى كسها . وجه حسن ينيكها فى كسها لاقاه غرقان لبن راح ناكها فيه برضه ونزل فيها ورفعت دخله فى بقها ونزل على صدرها وبعدين رحنا صورناها وهى فاتحة رجليها على الآخر وكسها غرقان لبن وجسمها كله مغطيه لبن أزبارنا وهددناها إذا فتحت بقها بكلمة هانفضحها بالصور دى وطبعا جوزها هيطلقها . راحت لبست هدومها وروحت بيتها وجه تانى يوم أخوها ثروت بيقول للمدير : أختى مش هتقدر تيجى تانى المدرسة عشان هى مش قادرة على التدريس . وفهمنا طبعا إن سلوى خافت وما فتحتش بقها بكلمة بس مش عايزة ننيكها تانى ووافق المدير على طلب ثروت وبعد شهرين عرفنا إن سلوى حملت مننا بس هى قالت طبعا إن الحمل ده من جوزها وكده كده اللى حصل ده كان بعد سفر جوزها بشهر واحد بس يعنى مش ممكن جوزها يكشفها.