Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. دادة أمينة الحامل ولبن السرسوب كانت والدتى تأخذ الدكتوراة من الولايات المتحدة . وكان عمل أبى يقتضى منه البقاء طول النهار خارج المنزل وبل السفر إلى الإسكندرية والمبيت بها وأراد أبى أن يتقدم باستقالته لرعايتنا ولكن جد فى الأمور أمر هام فقد قام أحد موظفيه بإحضار أخته لكى تعمل معنا كمربية . وكان لدينا فى المنزل أربع غرف للنوم أكبرها لوالدتى ووالدى والثانية لى والثالثة لشقيقاى وغرفة صغيرة تنام فيها شقيقتى . وكان عمرى 13 سنة وعندما حضرت دادة أمينة إلينا حضر معها أخوها وأخذها أبى إلى الثلاث غرف لكى تختار أن تنام فى إحداها . كانت ملامحها الجمالية متوسطة لكنها كانت تملك جسدا بديعا وفخذين أروع وطيز جميلة وبشرة بلون الحنطة . واختارت أن تنام بجانب شقيقتى وعندما دخلت غرفتها وجدت أن السرير يتسع لشقيقتى بالكاد . وعندما دخلت لغرفة شقيقتاى وجدت أن السرير لا يتسع لشخص ثالث . وكان المكان الوحيد الممكن أن تنام فيه هو غرفتى وإلى جوارى . وأدخلت حقيبة ملابسها فى دولابى وكان كبيرا . وكانت تنام إلى جانبى وهى تحتضننى فكانت لديها أمومة جارفة أسبغتها علينا وكان والدى أسعد الناس بذلك . ولكن بدأت أعراض البلوغ تظهر على وأخذت أشتهى دادة أمينة . ولم أكن أعرف أى شئ عن الجنس وعرفت أن دادة أمينة نومها ثقيل . فبدأ زبرى يقف عندما تنام جانبى واستمرت الليالى هكذا إلى أن جاء الصيف وبدأت تخفف من ملابسها . وكانت نائمة جانبى وظهرها لى فبدأت أحتضنها ووضعت زبرى على طيزها فشعرت بإحساس جميل . وكانت تضع قميص النوم بين فخذيها فقررت أن أقلعها وأن أنيكها فأخذت أسحب قميص نومها من بين فخذيها إلى أن حررته . وكانت هناك مفاجأة لا أجمل ولا أروع . لقد كانت معشوقتى لا ترتدى كولوت . فأخرجت زبرى وبحثت عن خر م طيزها ووضعته على الخرم . واكتفيت بالضغط على خرم طيزها . وأخذت أحتضنها وأداعب ثدييها وكان شعور باللذة ما بعده شعور . وفجأة شعرت بشئ غريب يزلزل كيانى مع شعور لا أجمل ولا أحلى منه يحتاج إلى مئات الشعراء فى وصف جماله . وعندما هدأت انقباضات بيضانى وزبرى وجسمى وجدت طيزها غرقت ببحر من اللبن كنت أعتقد أن هذا اللبن نزل من طيزها. طبعا لم أكن أعرف أن هذا اللبن من إنتاجى أنا . وأعدت ملابسها إلى ما كانت عليه ونمت حتى الصباح وأنا أحتضنها . وفى الصباح بدأت تغير من ملابسها وتتعجب : إيه اللى غرقنى لبن بالليل . وحضرت أمى من أمريكا وهى تزهو بالدكتوراة وفرحت بوجود دادة أمينة بيننا إلا أنه تقدم لدادة أمينة عريس . فقام أبى بشراء غرفة نوم لها وأهدتها أمى غويشتين وخاتم . وذهبت إلى زوجها . وبعد مرور عام ونصف العام كنا فى شهر سبتمبر وكنت أنا فى الصف الأول الثانوى حضرت إلينا دادة أمينة وهى حامل ومطلقة من زوجها . وأنا بافتح لها الباب وضعت الحقيبة التى كانت تحملها على الأرض وأخذت تحتضننى وتقبلنى وهى تبكى ولا أدرى فبمجرد التصاق جسدها بجسدى وقف عليها زبرى وأعتقد أنها أحست به لأنها ابتسمت ابتسامة ماكرة وعرضت عليها أمى أن تبقى معنا فتقبلت شاكرة ولكن قامت بتبديل غرفتى مع غرفة أختى لكى تنام هى وأختى على سريرى الكبير. وفى اليوم التالى قامت وأعدت لنا الفطور وجلست معنا على السفرة وخرج الجميع معى أبى فى سيارته فقد كانت مدرستى خلف منزلنا مباشرة وأنزل بمجرد سماعى الجرس يدق. واقتربت منى دادة أمينة وهمست إلى : بلاش تروح المدرسة النهار ده أحسن أنا تعبانة جدا. وكنت أعزها جدا فسمعت كلامها (أطعتها) ولم أذهب إلى المدرسة وذهبت إلى السرير واستلقت عليه وطلبت منى أن أعمل لها كوب شاى. فذهبت لعمله لها وعندما أحضرته طلبت منى أن أضعه على الكومودينو وأن أغطيها لأنها بردانة فقمت بتغطيتها وكان لابد أن ألمس طيزها معشوقتى أثناء تغطيتها فيبدو أنها تأكدت من شئ فقالت لى : روح اقفل باب الشقة بالترباس. ولم افهم السبب لذلك . وعندما حضرت إليها طلبت من أن أنام جنبها لأنها بردانة وعندما نمت جنبها قالت لى أن بنطلونى بيشوكها وطلبت منى خلعه فلم أتردد فى خلعه وبدأت أمنى نفسى بأن أقوم بنيكها وهى حامل . ونمت جنبها وقمت بحضنها لتدفئتها ومددت يدى أضغط على ثديها فأنزل اللبأ (السرسوب) فهى فى الشهر الخامس ونزلت وشربت منه ورضعت .. ما أحلى لبن البشر لبن المرأة ! ولكن زبى وقف وكنت خلاص هاموت علشان أنيكها . وتسللت بيدها ومست زبى فوجدته واقف فسألتنى سؤالا ما زلت أذكره : انت نفسك فى إيه ؟ طبعا كان نفسى أنيكها فاستعبطت عليها وقلت لها : نفسى فى التفاح . وكانت الإجابة ليست على هواها فقالت لى : لا . بالنسبة لى أعتقد أن كل شئ أصبح واضح فهى تريدنى. فقمت باحتضانها وتقبيلها وقلت لها : نفسى فيكى . فطلبت منى أن أغمض عيناى فقمت بتغميضهم استعدادا للمفاجأة . وكانت ترتدى بيجامة من الحرير لونها أصفر ذهبى مخططة بخيوط طولية خضراء فوجدتها تخلع البنطلون وغمضت عيناى مرة أخرى وقالت لى : فتح . ففتحت عيناى فوجدتها فلقست أى رفعت رجليها ووضعت ركبها على بطنها وأمسكت قصبتى رجليها بأيديها وقالت لى : تعالى . فقمت بإخراج زبرى من الكولوت ودخلت بين وركيها فاشرأبت لكى ترى زبى فقالت لى : ياه زبك كيبر قوى . ونظرت إلى أجمل منظر يراه مراهق . كس ما أكبره وما أجمله وبدأت أدعك زبى على شفاه كسها إلا أنها قالت لى : لا لا دخله كله . فارتميت عليها واحتضنتها وأمسكت زبى ووجهته إلى فتحة كسها الرائع وبدأت أنيك . ولكنها كانت تريد أن تصدم بيوضى بطيزها فطلبت منى أن أخلع الكولوت فقمت بخلعه واحتضنتها وبدأت تغنج لى فى أذنى . لم أكن أعرف أن هذا غنج والحقيقة كنت زعلان أنى أؤلمها . كانت تقول لى : ليه زبك حلو قوى كده ليه قول لى .. أحواااااا أوف يووووووووو  7; نيك يا واد نيك نيك يا حبيب قلبى . استنى استنى إوعى تجيب لبنك . يبدو أنها كانت تريد أن أطول فى عملية النيك قبل أن تنزل فأتوقف عن دعك زبرى فى كسها وعندما يهدأ كسها تقوم هى بدعك زبرى بكسها وتقول لى : نيك نيك . وتسألنى : فيه أحلى من الكس ؟ فأجيبها : لا . فتقول لى : لا زبرك أحلى شئ فى الدنيا . وبدأت تتنطط تحتى وتنزل : أحووو أيوووووووو  7; أحوه أيوه . ونزلت معاها جوه كسها واترميت جنبها حتى هدأ جسدينا من فورة الجنس الممتع فهى أحسن امرأة تعرف تتناك فهى تتناك بحرفية علمت مقدارها فيما بعد وقلت لها : مش ها تتشطفى ؟ فقالت لى : لا أنا عايزة أتمتع بلبنك جوه كسى .