Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. نجلاء والشبان الأربعة على البلاج سأسرد لكم قصتي وقد ترونها غريبة بتفاصيلها الدقيقة ولكنها حدثت وانتهى كل شيء ... أنا ( نجلاء ) ، من الإسكندرية ، عمري الآن 27 سنة .. قبل سنوات وعندما كنت طالبة في ثانية جامعة طلبت مني إحدى صديقاتي أن أرافقها للخروج مع حبيبها لأن أهلها لا يثقون بخروجها إلا بصحبتي وقد وافقت مضطرة بحكم صداقتنا القوية .. وفي يوم موعدها مع حبيبها التقينا سوية بمكان يبعد قليلاً عن دارنا وانتظرنا حتى حضر حبيبها بسيارته الفارهة فركبنا معه للتنزه كما أخبرتني صديقتي وجلست هي بجواره وأنا في المقعد الخلفي وطوال الطريق كانت حركاتهم وملامساتهم تدور فيما بينهما وكنت أتصنع بأني لا أرى شيئاً حتى لا أحرجهم وأخيراً وصلنا إلى منطقة شاليهات وكابينات سياحية مطلة على الشاطئ ودخلنا أحداهما وهي تعود لحبيب صديقتي وبعد أن جلسنا قليلاً لاحظت نظراتهم الحائرة ووجدت نفسي مضطرة للخروج بأي حجة ليخلو لهم الجو وبالفعل تذرعت بأنني أود التنزه على الشاطئ لأستنشق عذب الهواء إلا أنهم مانعوا ذلك بطريقة تدل على فرحتهم بمقترحي فغادرت المكان وبدأت نزهتي وبعد مرور وقت قليل شعرت بالعطش فلاحظت وجود قمرة صغيرة وسط الشاليهات وفيها المرطبات فاتجهت نحوها واشتريت مشروباً غازياً ثم عدت متجهة نحو الشاطئ وفجأة انفتحت أبواب إحدى الكابينات وخرج منها شابان وسيمان رياضيان بشورتات السباحة وسحباني عنوة إلى داخل الكابينة حاولت الصراخ إلا أنهما سدا فمي بأيديهما وعندما أصبحت في الداخل رأيت شابين آخرين وسيمين ورياضيين أيضا وبملابس السباحة أيضاً فمد أحدهم يده بسكين مطبخ كبيرة وأشار بها نحوي وقال : أي كلمة أو صرخة ستجدين نفسك في عداد الأموات ... حقيقة خفت كثيراً وتملكتني الرهبة وبدأت بالبكاء والتوسل إليهم ... إلا أنهم مددوني على فراش كان في أرض الغرفة وبدأوا ينزعون عني ملابسي فيما تعاونوا على ضبط وتقييد حركتي بالضغط على يديَّ وفمي وساقيَّ حتى خارت قواي من كثرة محاولات الإفلات والرفس بالأيدي والأرجل التي أبديتها في محاولة يائسة للتخلص منهم وبعد أن أصبحت عارية من كل ملابسي بدأوا ينزعون شورتات السباحة وتقدم أحدهم بعد أن فتحوا ساقيَّ وبدأ يمسح بزبه على كسي بعد أن بلله بلعابه كثيراً ودفعه بقوة اخترقت مهبلي وصرخت من الألم ( إلا أن يد أحدهم كانت قد كممت فمي ) وبعد أن اخترق قضيبه كسي بدأ يولجه في مهبلي بعصبية وسرعة كان خلالها الألم قد أتعبني حتى شعرت بدفقات منيه حارة تندفع داخلي وتنحى جانباً ليساعد صديقه الذي دخل بين ساقي بدلاً عنه وبدأ يمسح بقضيبه بين شفري كسي ثم أولجه وبدأ ينيكني نيكاً قوياً حتى أحسست بأنه سيغمى عليَّ وبعد أن قذف سائله في داخلي تنحى جانباً ليكمل ثالثهم كما بدأ من سبقه وبعد أن أفرغ ما بزبه من حليب ترك المجال لرابعهم الذي كان كالوحش فقد شعرت بأن قضيبه قد وصل إلى معدتي كما أنه تأخر بقذفه أكثر من أصحابه وكان جسمي يرتعش وبدأت آآآآهاتي ترتفع فقد تركوا فمي طليقاً بعد أن تأكدوا من انتهاء مقاومتي وبدأ ولوج القضيب في مهبلي يضفي إحساساً غريباً لذيذاً وممتعاً جدا جدا غير ما شعرت به في البداية فبدأت أتأوه بآهاآآآآآآ 8; وصيحات خفيفة مع حركات ولوج زبه فكنت لا شعوريا أصيح : آآآه آآآآآآآه ه ه أأأأأوي أأه أأأأأأأأأه آآآآه . حتى أفرغ منيه في مهبلي فيما كانوا أصدقائه قد لبسوا شورتاتهم إلا أحدهم حيث بقي عارياً وهنا بدأوا بالخروج من الكابينة أما هو فقد دخل بجسده بين ساقي التي بقيت مفتوحة فقد خارت قواي إلى آخر درجة وبدأ يمسح كسي برقة وعناية بمناديل ورقية ثم بلل أصابعه بلعاب فمه عدة مرات ومسح بها زبه وبدأ يحكه على شفري كسي وبظري فانتابتني رعشات خفيفة في جسدي وخاصة ظهري وبدأت أتلوى دون شعور فدس زبه في كسي ببطء وبدأ يولجه ويسحبه بهدوء ومعها تناغمت آآآهاااااا 8;ي : آآآآآه آآآي آآآآخ آآآآوه آآآآوي ، وكانت أنفاسه تتصاعد مع وتيرة حركة زبه داخلي ولا أبالغ إن قلت أنني لم أعد أشعر بأي ألم وإنما المتعة اللامتناهي 7; و الرعشات وكأنها نبضات كهربائية لذيذة وفجأة سحب قضيبه من كسي لتتدفق أول دفقاته على شفري كسي ثم سرعان ما أعاده داخلي ليكمل قذفه في مهبلي ورحمي وكأنه كان يتلذذ بمنظر منيه وهو ينساب على أشفار كسي وبعد أن أفرغ آخر قطرة من منيه في رحمي سحب قضيبه ومسحه على بطني ثم ارتدى شورت السباحة وخرج مسرعاً خارج الكابينة فيما بقيت أنا على حالي غير مصدقة ما حدث وكأنني كنت أحلم . وبعد انقضاء قرابة النصف ساعة نهضت متثاقلة لأرى كثافة المني بين شفري كسي وعلى ملاءة الفراش مختلطة بدماء بكارتي فسحبت مناديل ورق وبدأت أنظف نفسي واتجهت إلى الحمام حيث تبولت واغتسلت وعدت لارتداء ملابسي وخرجت من الكابينة أتعثر بمشيتي متجهة إلى الشاطئ بينما قطرات المني كانت لا تزال تنزل من كسي لتلتصق بكولوتي . وعلى الشاطئ وجدت الشبان الأربعة يرقدون يستجمون ويتشمسون .. وشعرت بالانجذاب الجسدي والعاطفي إليهم ، فقررت الذهاب إليهم فلما شاهدوني ابتسموا وأفسحوا لي مكانا بينهم فأصبحت أنا فى الوسط وعن يميني شابان وعن شمالي شابان .. وأخبرتهم باسمي وسألتهم عن أسمائهم وأعمارهم ومؤهلاتهم وتعرفت عليهم وعرفتهم بنفسي .. كان أحمد خريج معهد تعاون ورامي بكالوريوس تجارة وتامر طالب في ثالثة ثانوي ووحيد متزوج ويعمل مهندسا إنشائيا في إحدى الشركات ، كانوا جميعا من القاهرة وأكبر مني ما عدا تامر كان أصغر مني .. ورفعت الكلفة بيننا .. وبدأت أيديهم تمتد بالمداعبات لصدري ويدي ووجهي وشعري وساقي وبين فخذي من فوق ملابسي .. ثم أخذوني ليصطحبوني إلى الكابينة ولكني قلت لهم : لا بل أريد أن نمارس الحب هنا على الشاطئ على الرمال وتحت الشمس .. فابتسموا ، وهزوا رؤوسهم بالموافقة بسعادة واصطحبوني إلى ركن منزو من الشاطئ حيث لا رقيب .. وفرشوا ملاءة ضخمة وعريضة على الرمال وخلعت عنهم ملابسهم بنفسي وأنا في غاية السرور .. وأخذت ألثم شفتي وحيد ثم شفتي تامر وأتنقل بين فم أحمد ورامي .. ثم جلسوا على الملاءة ووقفت أخلع عن نفسي ملابسي كالاستربيت¡ 0;ز .. ثم رقصت لهم عارية حافية .. وجذبوني لأسقط في أحضانهم وأنا أضحك .. ثم تناوبوا على لحس كسي .. أحمد أولا ثم وحيد ثم رامي ثم تامر .. ونهضت وتناوبت أنا على تدليك أزبارهم بالهاندجوب ، رامي أولا ثم وحيد ثم تامر ثم أحمد .. ورقدت على ظهري ودعوت أحمد بطرف ظفري ليأتي ويعتليني وينيكني .. ويفرغ فيَّ لبنه اللذيذ الوفير الغزير .. وهو يضمني بقوته وعضلاته ودفء رجولته ويحتضنني ويغمرني بعبارات الغزل ويقبل أذني وخدي .. ثم نهض عني ببطء ، ثم دعوت رامي وفعل بي مثلما فعل أحمد وقذف في كسي أيضا .. ثم دعوت تامر ثم وحيد ولكن جعلتهما يقذفان على ثديي .. وكانت أشهى وأمتع اللحظات .. وبعدما انتهينا تحممتُ عارية في مياه البحر والأربعة يغنون لي ويسمونني "حورية البحر السكندرية التي هبطت علينا من السماء هدية" .. ثم نهض أحمد وأتى بطقم بكيني أزرق جميل فأخذته منه سعيدة مغتبطة وارتديته ورقدت على الرمال عند غدو ورواح الموج الخفيف الرقيق ومددت ساقي في استرخاء كنجمات السينما الجميلات .. ورقد الأربعة من حولي وضممتهم إليَّ .. وغرقنا في دنيا من الملاعبات والمغازلات المتبادلة .. ثم نهضتُ وقد تذكرت صديقتي وارتديت ملابسي على البكيني على عجل بعدما أعطاني الشباب البكيني تذكارا منهم وودعتهم بالقبلات العميقة والأحضان الطويلة وقد امتلأت ثيابي بالرمال وسوائلي وسوائلهم .. على وعد بلقاء جديد .. التقيت بصديقتي وحبيبها وقالوا : يظهر أن نزهتك كانت جميلة فتأخرتِ هذه المدة . فأشرت برأسي مبتسمة دون أن أنبس بكلمة واحدة وتوجهنا إلى السيارة ولم أخبر أحداً بما جرى لأنني أنا نفسي غير مصدقة ما حدث وكأنه حلم جميل ، وبعد مرور مدة نزلت دورتي الشهرية بموعدها وفرحت بها لأنني سوف لن أضطر لأخبار أحد بما جرى فقد كنت مرتعبة من احتمال أن أحبل وكيف أتصرف ... وكنت ألتقي مع عشاقي الأربعة كل صيف كلما جاءوا للتصييف .. وفي الصيف التالي جلبوا معهم كريما مهبليا قاتلا للحيوانات المنوية .. وجعلوني أستعمله وهو ذو مفعول فوري يوضع قبل النيك مباشرة .. ولا نزال نلتقي حتى اليوم ..