Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. كيف ناكنى طلابى اسمي سعاد وعمري 35 سنة وأعمل مدرسة في مدرسة ثانوية . وكان زوجي مسجونا بسبب دهسه بالسيارة لولد . اقترحت علي صديقتي أن أدرس دروسا خصوصية أتخلص فيها من الفراغ وأحصل منها دخلا إضافيا . اتفقت مع أربعة شباب أن ادرس لهم : رامي وعلاء و خالد و إيهاب . وأعمارهم بين 17 و19 سنة . وكنت ألاحظ نظراتهم الشهوانية لجسمي وأخذت الموضوع من حسن نية . ومع الأيام قويت علاقتي مع الشباب وصاروا أصدقائي . وفي يوم كنت أعطي درسا للشباب قال رامي : أنا رايح أعمل شاي . قلت : مفيش مانع البيت بيتك . جاب الشاي وشربنا الشاي حسيت بدوخة ونعاس شديد ، ونمت من غير ما أحس . صحيت من النوم لاقيت نفسي عريانة ملط ولا قطعة ملابس عليَّ وكانت السوائل على جسمي ووجهي وصدري . وكان الشباب يتفرجون على التلفزيون صرخت : عملتم معايا إيه يا كلاب ؟ رد علي رامي : اخرسي كل شيء مسجل . وأخذ الموبايل وقال : كل شئ مسجل فيديو وإنتي من النهارده ملكنا ننيكك وقت ما نحب وفي أي وقت وإلا هنفضحك . وأخذوا نسخة عن مفتاح بيتي وجوم في اليوم التالي بالليل . كنت نايمة صحيت على صوت بيقول : قومي اصحي . صحيت شفت خالد حاط زبه على وجهي والشباب بيقلعوا هدومهم وقال : مصي . مسكت راس زبه وبتردد شديد لحست راسه وبقيت ألحس وبالتدريج بقيت أمصه . حسيت زبه بيكبر في فمي . اقترب مني رامي وعلاء وبدأوا يقلعوني هدومي وأنا أمص زب خالد . مسكني رامي وفتح رجلي وحط زبه في كسي وبدأ ينيكني . حسيت إني بدأت أستمتع خصوصا إن زب رامي طويل وغليظ . ونام رامي على ضهره وقعدت على زبه ييجي ربع ساعة وبعدين قام وطلعه من كسى وجاب لبنه على قدمي. وطلع خالد زبه من فمي وحط إصبعه في كسي وصار يدخله أخذت أغنج قام إيهاب حط زبه في فمي عشان صوتي ما يعلاش . واستمر خالد يدخل إصبعه في كسي وكنت أتأوه وأغنج طلع إصبعه وحط راس زبه حسيت بمتعة رهيبة. دخل زبه دفعة وحدة حسيته وصل معدتي . واستمر خالد ينيكني من كسي وإيهاب حط زبه في فمي حسيت بشعور مش عارفة أوصفه وعلاء مستني دوره . نزل خالد حليب زبه في كسي وطلع زبه من كسي وقام علاء وحط زبه في كسي وصار ينيكني ونزل حليب زبه فى كسى . وحط رامي زبه بين بزازي وناك بزازي وجاب لبنه على صدري وقعد على السرير . رن جرس الموبايل رد علاء وقال : ياللا نروح على البيت الغداء جاهز . طلع الشباب أزبارهم من كسي ومن بين بزازي وأخذت أمص أزبارهم واحد ورا التاني لحد ما نزلوا حليب أزبارهم على بطني وصدري وضهري وقدمي وباسوا كل حتة في وشي ودفنوا أنوفهم في شعر راسي ولبسوا ملابسهم ورجعوا لبيوتهم . قفلت الباب بالمفتاح ونمت على الأرض من اللذة والمتعة والتعب وصحيت الصبح استحميت ورحت على شغلي في المدرسة وبقيت عشيقة مملوكة لطلابي.