Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. أنا وصديقى وأمى صديقي وأمي وجهاز الكومبيوتر أخبركم بداية عن نفسي أنا محمد في 18 من عمري... شاب مصري وأعيش أنا وأمي وأخي الصغير وحدنا معظم أيام السنة بسبب ظروف سفر أبي إلى إحدى دول الخليج لجلب المال حيث لا يعود سوى أسبوعين في صيف كل عام... تعرفت علي شاب مصري أيضا في مثل سني في أحد الدروس الخصوصية يدعى أحمد .. حيث كنت أنا وهو وحدنا في درس اللغة العربية. وتوطدت صداقتنا وأحببته كثيرا وصار كاتم أسراري وكصديق مقرب بل كأخ لي وحكيت له عن أمي وأوصافها وجمالها وتبسطنا في الحديث حيث اعترف لي أنه مارس الجنس مع أمه ووصفها لي أيضا ، فاعترفت له أني أتمنى أن أضاجع أمي أيضا .. وكان حديثي له عن أمي قد أثاره للغاية فقد كانت أجمل من أمه بكثير حسب أوصافها وجعله يتمني دائما أن يلتقي بها.. أمي أنثى في أواخر الثلاثينات من عمرها ولكنها تمتلك جسم ملكات جمال يتمتع بكل حيوية وعنفوان المراهقات كما أنه يحتوي علي خبرة النساء الناضجات . طولها حوالي 170 سم ووزنها 75 كجم وتتجمع اللحوم والشحوم في منطقة الأرداف والصدر ..إنها حقا milf.. تبدأ قصتي عندما طلبت مني أمي أن أقوم بإصلاح جهاز الكومبيوتر من أسبوعين تقريبا ولكنني حاولت كثيرا ولم أستطع أن أعرف المشكلة ...فقررت أن أستعن بصديقي والذي كثيرا ما استعنت به في حل مشاكل أجهزتي... أو مشاكل الكومبيوتر. اتصلت به واتفقنا علي أن يأتي إلى البيت في الساعة الثامنة مساءا. وكان جهاز الكومبيوتر يوجد في الصالة حيث يمكن للجالس عليه أن يكشف كل جزء في الشقة. ولكن كالعادة تستعد أمي وتغلق باب غرفتها عند وجود أي أحد من أصدقائي. كنا في فصل الصيف وغالبا ما ترتدي أمي قمصان نوم عند نومها تكون قصيرة أو شفافة . وكانت في تلك الليلة ستنام بالبيبي دول والذي يغري أكثر من كونها عارية ....دخلت أمي لتنام وأغلقت باب الغرفة. وأتى صديقي وأخذ يقوم بمحاولات إصلاح الجهاز وأخيرا تعرف علي السبب إنه أحد أسلاك الباور الموصل للهارد كان ملمس ويحتاج إلى أن يتم لصقه وطلب مني صديقي أن آتي له بورق لاصق أو أي شئ مماثل ليقوم بتثبيته .. فكرت قليلا ثم دخلت علي أمي وسألتها عن ذلك..... قامت أمي من على السرير واتجهت إلى التسريحة حتي تحضر لي بكرة اللصق... وفي نفس الوقت رآها صديقي بالبيبي دول فاظهر أنه لا يهتم وأنه لم يرها وخرجت ثم أغلقت الباب. بدأت أحس أن أحمد قد أثير ووجدت زبه قد اشتد من تحت بنطلونه حيث ظهر تماما لأنه يملك زبا كبيرا جدا طوله حوالي 22 سم وقطره 5 سم ووجدته يهمس في أذني قائلا آن الأوان ننفذ أمنيتك .. أنا النهارده عايز أنيك أمك ومش هامشي غير لما أنيكها وأهريها نيك وهخليك تتفرج وتتبسط وتنيكها معايا كمان. ترددت ولكني كنت ساخنا جدا وقلت له : أنا تحت أمرك بس أمي إزاي؟ فكر قليلا ثم أتى بفكرة عبقرية وقال لي أن أخبر أمي أني سأنزل أنا وصديقي أحمد لكي نشتري الجزء الناقص ثم أقوم بالاختباء بعد فتح الباب وغلقه وأن أترك أحمد على جهاز الكومبيوتر حتى تطمئن أمي لعدم وجوده وتخرج عليه كما هي وأن أترك له الباقي. وفعلا قمت بفتح الباب وغلقه والاختباء في غرفتي بحيث أري أحمد وهو جالس علي الجهاز ولم يمر وقت كثير حيث فتح باب غرفة أمي وخرجت بالبيبي دول وفوجئت بأحمد. فحاولت أن تغطي جسمها وأن تدخل مرة أخرى إلى غرفتها ولكن هيهات فلا توجد امرأة تستطيع أن تهرب من كلمات أحمد. قال لها:- إزيك يا طنط. فردت :- كويسة وانت عامل إيه يا حبيبي؟ فقال لها:- أنا تمام تعالي لكي تشاهدي كيف أني قد أصلحت الجهاز. قالت:- انتظر حتي أغير ملابسي. فقال لها بسرعة:- لا لا كده حلو أوي هتغيري ليه هدومك هو في أحلى من كده. وقام من مقعده واتجه نحوها وجذبها من يدها وأجلسها علي جهاز الكومبيوتر. كنت أرى من مكاني كل شئ . ولكني لأول مرة أرى أمي شبقة وهائجة إلى هذه الدرجة فقد جلست علي جهاز الكومبيوتر ووضعت ساقا على ساق وكانت حافية القدمين. قام أحمد بالجلوس بجوارها وأخذ في مغازلتها والوصف في جمالها وفجأة وضع يده علي قدمها وأخذ يتحسسها وصعد إلى ساقها فوجدت أمي متلذذة بهذا ، من الواضح أنها تحب من يداعب قدمها وساقها ، ولكنها قالت له : إوعى إيدك يا أحمد ده أنا مامة صاحبك. فقال لها : أنا أولى بأم صاحبي من الغريب. ثم أوقعها علي الأرض فأصدرت تأوها شبقا ونام فوقها وأخذ في تقبيلها وتحريك زبه عليها ولكن ما زالا بملابسهما وهنا أوقفها علي وخلع عنها البيبي دول ثم السوتيان وأصبحت أمي عارية تماما. وهنا نزلت أمي على بنطلون أحمد وأخذت تحرك وجهها على بنطلونه ثم قامت بفتح زر بنطلونه وأنزلت السوستة بأسنانها ثم شدت بنطلونه وخلعته له ثم قامت واحتضنته وأخذت تخلع له التي شيرت وهو يتحسس جسدها وطيزها الناعمة وأصبح الاثنان عرايا تماما. قم أحمد بوضع أمي فوق المائدة وأخذ بلحس كسها وهي تصدر تأوهات عالية جدا وطويلة وشبقة جدا ثم أنزلها ووضع أيره أمام فمها وأخذت تمص له ثم حملها أحمد وأدخلها إلى غرفة النوم وأمي تصدر تأوهات وتقول لأحمد هيا أدخله في منذ زمن لم أذق حلاوة الزب.وسمعته 75; تطلق ضحكات ماجنة وصوتها وهي تقول : يا شقي ، حيث من الواضح أنه بدأ يدغدغ أشفارها وبوابة كسها بكمرته. وهنا اشتد أيري على آخره وقمت من مكاني واتجهت إلى الغرفة فوجدت أحمد نائما على أمي ويدخل ويخرج زبه في كس أمي. تفاجأت أمي بوجودي وحاولت أن تقوم من مكانها ولكن هيهات ففوقها أسد. وهنا أخبرها أحمد أن لا تقوم من مكانها وأخرج زبه منها وقام من فوقها فحاولت النهوض ولكنه قيد حركتها بأن قبض على يديها وشل ساقيها بساقيه ثم دعاني للانضمام إليهما قائلا يلا يا محمد انت مش عايز تنيكها يا ابني فتجردت من ملابسي وسط ذعر أمي وصراخها قائلة : لا لا امشي من هنا يا محمد .. سيبني يا كلب سيبني .. ولكنني سرعان ما كنت عاريا مثلهما ولم يدعها أحمد تفلت حتى أولجت أيري في كسها وتوليت أنا عندئذ بدلا عنه مهمة القبض على يديها ، وأقفلت فمها بقبلاتي المشتاقة المشتهية ، وسرعان ما تجاوبت معي أمي وتبدلت مقاومتها إلى استسلام ورفضها إلى موافقة وقد ذاقت حلاوة النيك من زب ابنها الذي تحبه وأخذت تهمس لي : نيكني يا حبيبي يا حمودي ، بحبك يا روح قلبي ، روح قلب ماما انت ، وهبط أحمد على فم أمي سوسن بالقبلات وأغرق عنقها وثدييها بالقبلات ثم دس أيره في فمها لتمصه بينما أنا أستمتع بهذه الملاهي المذهلة الكائنة في مهبل أمي وفي كسها وأشفارها ، وأغمض عيني وألعق لساني متلذذا بكل لحظة من نيكي لأمي وسعي أيري في كسها ذهابا وإيابا ، ورأيت أمي خلال ذلك تعتصر ثدييها وتغنج وتوحوح وتشهق وتعض شفتها بأسنانها ، وبقيت أضاجعها لنحو ساعة ، ثم همس لي أحمد بشئ ، فابتسمت ، وجعلت أمي ترقد في وضع القطة وانزلق صديقي من تحتها بخفة حتى أصبح راقدا على ظهره وهي تواجهه وأولج أيره في كسها ، وبدأ ينيكها قليلا ثم أشار إلي حيث جلست على ركبتي خلفها فقالت أمي في فزع وهي تنقل بصرها بيني وبين صديقي : ماذا ستفعلان ؟ ، وشعرت برأس أيري وأنا أضغطها عند شرجها ، وبدأت أمي تقاوم وتتملص لكن أحمد طوقها بذراعيه القويتين وقيد حركتها تماما ، وبدأت أدس أيري في فتحة شرجها حتى دخل بوصة بوصة وهي تصرخ وتئن وتتوسل ، لكنني أكملت طريقي حتى اصطدمت بيضتي بردفها وقد اكتمل دخول زبي في طيزها ، وبدأت أنا وأحمد نوحد إيقاعنا في نيكنا لأمي ، وبدأت هي تستلذ بذلك الوضع - وضع الإيلاج المزدوج Double Penetration أو DP - الذى نعرفه نحن ونعرف اسمه وهي لم تعرفه يوما قط ولا تعلم اسمه ولا جربته مع أبي يوما في حياتها ، وأخذت تخور كالبقرة وتقول : آآآآآآآآآآ 0;آه نيكوني انتم الاتنين .. قطعوني .. كسي .. طيزي .. يلا ياد انت وهوه عايز أتناك النهارده لما أقول يا بس .. أح ح ح ح ح ح . وأكملنا نيكا في أمي حتى قذفت في طيزها وأنزل أحمد لبنه في أعماق كسها ، ثم تبادلنا المواقع فبدأت أنيك أمي في كسها بينما ينيكها أحمد في طيزها ، وخاض أيري في لبنه ، وخاض أيره في لبني ، حتى أنزلت لبني في كسها وأنزل صديقي لبنه في طيزها.وامتز 80; لبني ولبنه في كس أمي وطيزها.ورقد 78; أمي على ظهرها في النهاية لاهثة متعبة ونحن رقدنا من حولها ونمنا في حضنا كل يلتقم في فمه ثديا .. ورحنا نحن الثلاثة متعانقين في نوم عميق. وفي الصباح أيقظناها معا وقد اعتليتها أنا وأحمد معا وأولجت أيري وأولج أحمد أيره معا في كس أمي ، واحتك أيرانا معا ونحن ننيك أمي نيكا مهبليا مزدوجا Double Vaginal أو DV.وكان إحساسا لذيذا وجميلا ، وقذفنا معا واختلط لبنانا معا وغمر السائل الأبيض اللزج مهبل أمي وغطى أيري وأير صديقي وفاض خارجا على عانتها وعانتي وعانة أحمد. ومن ساعتها وأنا أنيك أمي باستمرار وهي تتناك من أحمد أيضا في أي وقت ، إما نيكا فرديا من أحدنا أو جماعيا من كلينا ، ومن ساعتها ونحن نمارس الجنس سويا. فما أحلى الحياة !