Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. أنا وابنتي الكبرى أخوكم حمزة متزوج ولديه 3 أطفال... بنتان و ولد. الزوجة متوفاة منذ تسع سنوات ... أحب النيك والجنس وخصوصا جنس المحارم لأنني أجد فيه متعة أكثر ..... المهم تبدأ قصتي هذه مع وصول ابنتي الكبرى إلى واسمها منال سنها 24 وهي فاتنة بكل معني للكلمة شكلها كعارضات الأزياء وهي أرملة تزوجت بالشاب كان يدرس معها في الجامعة في سنها 20 لكن بعد مضي سنتين شاءت الأقدار ومات في حادث سير المهم نعود إلى منال : عينيها زرقاوان ثدياها رائعان وقائمان وشعرها أشقر ... المهم هي فتاة منغلقة قليلا على نفسها وكانت تحبني حبا شديدا ...وبما أنها كانت تتكفل بأخواتها فإنها وكانت تحاول دائما الانعزال و الوحدة فحاولت أن أخرجها من عزلتها كما سترون وذات ليلة بالضبط في شهر يناير تناولنا العشاء ثم قمنا لصالة لنشاهد التلفاز مرت 45 دقيقة ونحن نشاهد فيلم على إحدى القنوات ثم استأذنت مريم وكذلك أحمد (مريم اسم ابنتي الوسطى عمرها 17 وأحمد هو أصغر عمره 16 سنة ) ليخلد إلى النوم .... انتظرت حتى ذهب لأصارح ابنتي بموضوع تخرج من عزلتها ... سألتها : منال هل لديك صديق ؟ فأجابت : لا ... قلت لها : لماذا فأنت فتاة جميلة وبالتأكيد هناك شباب يريدون الارتباط بك .. فقالت : أنا أريد حبك انت فقط ..... فضحكت : بالطبع أنا أحبك لأنك ابنتي الرائعة لكن سوف يأتي يوم وتتزوجين مرة أخرى .. فقالت : أنا لا أريد الزواج ... - نعم لكن يجب أن تمضي حياتك وأنت تفهمين قصدي ... - نعم أبي ...لكن أنا سوف اكتفي بأحسن أب في العالم .... ثم قامت بعناقي وجلست في حضني وفجأة نهض أيري فجأة من دون سابق إنذار ورغم أني حاولت أن أخمد هذا الوحش الثائر فقد كان ذلك دون جدوى فقد هاج جدا وكلما ازدادت ضرباته ازدادت التصاق طيز ابنتي به وكأنها تثيره ضدي . ودامت المعانقة لمدة 5 دقائق .. ثم جلست ملتصقة بي ورأسها على كتفي وعيناها على زبي وخصوصا مع الانتفاخ الشديد لمنطقته رغم أنني كنت أرتدي جينز ... وبعد مرور 30 دقيقة ذهبت إلى غرفتها لتنام ... ولاحظت كيف تمشي وطيزها تلعب يسارا ويمينا يسارا ويمينا يسارا منظر رائع وجميل ... وبدأ النوم يباغتني فاتجهت أولا لغرفة أحمد وأطفأت الحاسوب بعد أن نام وأطفأت أنوار غرفته ثم لغرفتي مريم لأجدها ألقت الغطاء .. واتجهت إلى غرفة منال لأجدها نائمة وحاسوبها لسه شغال وهو على فيديو لفتاة وأبوها شاهدت قليلا من الفيلم واتجهت صوب غرفتي ... خلعت ملابسي إلا كولوتي . وأطفأت النور وبدأت أفكر فيما حصل واستلقيت ثم ذهب بي النوم ومرت قرابة ساعة بدأت أمطار وبرق يضرب ورعد فسمعت صوت باب غرفتي يفتح ودخلت ثم أيقظتني منال لأنها خائفة من صوت الرعد والبرق رفضت في بادئ الأمر لكنني وافقت استندت إلي وألقت بطيزها حتى ألصقتها بزبي فنهض الوحش من جديد . وبدأت بتحريك طيزها حركات خفيفة وتلعب به ثم بعد مدة 3 دقائق وهي تقوم بذلك أمسكت به ورفعت الغطاء وبدأت تمصه .. ماذا تفعلين ؟ لا حياة لمن تنادي لا تسمع واستمرت في ذلك لمدة 10 دقائق . ثم خلعت ملابسها ...وبدأت أقبلها بجنون من فمها مرور برقبتها لأمصها ثدييها رائعين ثم اهبط لأحلى كسها وردي فاتح اللون والذي لا يوجد عليه شعر لحسته وعضضته وهي تتأوه : اهاهاهاهاه 5;ه اها اهاهاهاهاه 5;واواواوااو. ثم بدأت بإدخال زبري لأبواب كسها الساخن . - نيكني أبي نيك .. ثم أدخلته وبسبب كبره بدأت تتألم : اهاهاهاه .. ولأنه عريض أحسست ببعض طقطقة في كسها ثم بدأت أدخله وأخرجه مرارا وتكرارا .... حتى اقترب ظهري من المجئ فأخرجته و وضعته في فمها حتى فاض عليها بركان من حمم المني . استرحت قليلا ثم حملتها متجها صوب الحمام .. دخلنا وأقفلنا علينا ثم وضعتها على منضدة الصنبور وبدأت أدخل زبي في كسها مجددا وهذا مرة رفعت من وتيرة إدخاله وهي تتألم : اهاهاهاهاه اواواواواو - سوف توقظين إخوتك أيتها الشرموطة ..... ثم أخرجته وجابت قليلا من الفازلين و وضعته على زبي ثم بدأت أدخل في طيزها قليلا شيئا فشيئا حتى دخل نصفه ثم تركته قليلا ثم أدخلته كله . - إنك تؤلمني . - انتظري سوف تعتادين عليه . ثم تركته مدة دقيقتين أو أكثر ثم بدأت أدخله وأخرجه وهي مستمتعة جدا وفرحة وبقيت هكذا حتى اقترب ظهري مجددا - كسي أدخل في كسي هذه المرة .... ثم أدخلته وانفجر هناك إلا أن تدفق حتى قدميها ثم استحممنا وذهبت مسرعة إلى غرفتها وذهبت أنا لكي لا نثير الشك ...