أنا وكوكب


اسمى أحمد .تبدأ قصتى عندما اتفق سكان العمارة الكائن بها على إحضار بواب لحراسة العمارة ومساعدة سكان العمارة بإحضار طلباتهم وجه بوابين كتيير وكانوا بيترفضوا حتى جاء سلطان وكان رجل صعيدى فى أواخر الأربعينات من العمر وكان فى كامل صحته وكان متزوج بأم شروق وكان لهم ثلاث بنات صغار .كانت كوكب وكنيتها أم شروق امرأة ريفية مصرية فاتنة الجمال فكان لديها جسم مثير جدا من نهدين منتصبين دائما فى ثقة وطيز مستديرة مشدودة إلى أعلى من رغم أنها كانت ترتدى الخمار لكن الخمار لا يستطيع إخفاء مفاتن جسدها المثير ومن يوم ما جاءت أم شروق وأنا أتمناها دائما وكنت أتخيلها فى أحضانى وهى عارية وأنا أقوم بفرك شفتيها ونهديها بقوة وزبرى يرتوى من عسل كسها وكنت أنا فى المرحلة الثانوية وكانت المدرسة التى كنت بها كانت مشتركة وكنا فى حى إسبور و راق ومحدش له دعوة بحد فكان لى أصدقاء بنات كتيير وأنا بطبيعتى مجنون بالبنات وعاشق لهم فكنت آتى فى بعض الأحيان ببعض أصحابى البنات فى شقتى فى غياب أبى وأمى وكنت أفرش لهن ونتبادل القبلات والأحضان وربما ننام متجاورين وتبيت معى لكن لم يصل الأمر أبدا لممارسة الجنس الكامل حيث كن عذراوات ولم أحب الجنس الشرجي يوما وكنت أود ممارسة الجنس الطبيعى ولا أريد أن أبدأ حياتى الجنسية بشئ غير طبيعى كالجنس الشرجى على الأقل فى البداية حتى أستمتع بطعم الكس حول قضيبى وفى يوم شاهدتنى وأنا طالع وبرفقتى زميلتى فقالت لى من هذه البنت فقلت لها صديقتى وجاءت للمذاكرة معى فقالت لى وأمك تعلم بوجودها فقلت لها إن والدتى ووالدى لا يعلمون وعليها عدم إخبارهما فابتسمت ووافقت على عدم إخبارهما لأنها كانت تحبنى نظرا لأنى كنت بآدى بناتها فلوس كثيرة دائما وهى كانت تعشق المال وفى يوم كان والدى ووالدتى مسافرين للإسكندرية لزيارة خالتى المريضة المقيمة فى الإسكندرية وعدت أنا بمفردى فى الشقة وأنا منسجم فى مشاهدة فيلم سكس أعطاه لى صديقى طرق باب الشقة وقمت بفتح الباب فوجدت أم شروق وقالت لى إن والدتى أوصتها على أنها تقوم بتنظيف الشقة بعد سفرها فقلت لها اتفضلى فدخلت وخلعت كل ملابسها أمامى حتى أصبحت ترتدى عباءة شفافة تظهر أكثر ما تخفى وبدأت قلبى يخفق بعنف وترقب ممزوج بخوف ولذة غامضة وقالت اذهب انت لمذاكرتك وأنا سأقوم بتنظيف الشقة فتركتها ودخلت غرفتى وأنا هاموت وألمس جسدها بعدما رأيته دون خمار والعباءة كانت مثل قميص نوم مثييير جدا وقمت بتشغيل فيلم السكس مرة أخرى وقمت بتخيلها معى وأنا أقوم بخلع هذه العباءة عنها وأنيكها وأنا منسجم سمعت طرقات على باب غرفتى ففتحت فرأيتها ورأت زبرى المنتصب وقالت لى لابد أن أقوم بتنظيف غرفتك لأنى انتهيت من تنظيف باقى الشقة فوافقت وسألتنى ماذا كنت تفعل فقلت لها كنت باذاكر فابتسمت ابتسامة خبيثة وهمت بتنظيف الغرفة وكنت سأخرج من الغرفة لكى تنظفها براحتها فقالت لى لا تخرج أريد أن أتكلم معك فوافقت على رغبتها فقالت لى هل بإمكانى أن أسألك سؤالا فقلت لها طبعا بالتأكيد فقالت لى هل كنت تذاكر الآن المذاكرة التى كنت تذاكرها مع صديقتك فابتسمت وأنا أنظر إلى نهديها المنتصبين وطيزها التى تظهر بشدة عندما تتلوى أم شروق لمسح الأرضية فقلت لها نعم نفس المذاكرة فضحكت ونظرت إلى زبرى المنتصب وابتسمت فقلت لها هل بإمكانى أن أطلب منكِ طلبا فقالت طبعا انت تؤمر فقلت لها إنى أريد أن أذاكر معك نفس المذاكرة فنظرت لى فى ذهول وقالت كنت متوقعة أنك تتمنى ذلك بس ما كنتش متوقعة إنك تكون بهذه الجرأة فقلت لها موافقة ولا مش موافقة فقالت موافقة بس بشرط فقلت لها أشرطى اللى انتى عايزاه .. أموت وتبقى فى حضنى يا قطة فضحكت وقالت إنك توعدنى إنك هتفضل طول عمرك تروينى من عسلك وأرويك من عسلى حتى بعد جوازك فوافقت وجريت عليها وحملتها بين ذراعى على سريرى وأخذت أفرك شفتيها وألتهم نهديها بقوة وهى تتلوى من فرط الإثارة ثم نزلت على كسها والتهمته بلسانى فقالت لى ارحمنى وأدخله بسرعة أنا خلاص باموت فقلت لها بعد الشر عليكى يا قطة إن شاء الله اللى يكرهوكى وأدخلته برفق فقالت لى لا أدخله بقوة أرجوك لا ترحمنى لا ترحمنى أرجوك فأدخلته بقوة وأخذت أنيك فيها لساعة كاملة وعندما اقتربت من نزول حليبى قلت لها تحبى أنزله فين يا كوكب ؟ فقالت اللى تحبه وشعرت من لهجتها أنها مثلى تريد حليبى فى أعماق كسها وعيناها تقولان لى حبلنى أريد طفلا منك فقلت لهما حاضر وأنزلت حليبى فى أعمق أعماق كسها ثم أخذتها فى حضنى وبعد شوية طلبت منها أن أنيكها من جديد فى كسها لأنى أشتهيها من أول يوم رأيتها فيه وأود تعويض أشهر حرمانى منها فرفضت متمنعة ونهرتنى بطريقة مصطنعة على طلبى وقالت كفاية كده عليك النهارده انت متشبعش ولا إيه كده العسل يخلص من كتر لحسه لكنى كنت مصمما وشعرت أنها تدعونى من حيث أرادت أن تنهرنى فأخذت أدخل إصبعى فى كسها برفق وألحس شفتيها وكسها حتى غابت عن الوعى من فرط النشوة وقمت بتنييمها على بطنها وبدأت بإدخال زبرى برفق فى كسها فتأوهت وغنجت وقالت لى إم إم زبك جنان كمان نيكنى بحبك يا حمادة فقلت لها حاضر يا قمر من عينيا وأخذت أدقها دقاعنيفا وأدسه بين طيات كسها اللامع الجميل الشكل وهى راقدة منبطحة على هذا الوضع ثم أجلستها وجلست معها فى وضع اللوتس جالسين وكل منا يواجه الآخر ويعانقه ويلف ساقيه حول أسفل ظهر الآخر وغبنا فى عناق طويل حميم وقبلات تشعل النيران وتلهب الجنون ونحن لا نتوقف عن تبادل الطعنات والرهز وقلت لها أتمنى أن أنزل حليبى على بزازك هذه المرة فوافقت لأنها أرادت ذلك أيضا مثلى تماما ومثلما أردته ووضعت أيرى بين ثدييها المبللين بالعرق الأنثوى الجميل وأطبقت هى عليهما بيديها لتحبكهما حول قضيبى وأخذت أنيك ثدييها titty fuck ونزلت حليبى على بزازها ورقدت جوارها لاهثا واحتضنتها وقلت لها متوسلا عشان خاطرى يا أم شروق باتى معايا الليلة دى وخلليكى فى حضنى فنظرت فى عينى وداعبت طرف أنفى بأناملها وقالت يا شقى خلاص يا حبيبى أنا كنت متوقعة إنك هتطلب الطلب ده برضه عشان كده قلت لأبو شروق إنى رايحة أزور بنت خالتى أم إنصاف وهابات عندها الليلة. فعانقتها ونحن لا نزال عاريين حافيين وقلت فى فرح طفولى يا حبيبتى يا كوكو يا حلوة. وغادرت فى الصباح الباكر قبل استيقاظ الجيران لئلا يراها أحد السكان ومن يوميها وأنا بانيكها عند خروج والدى ووالدتى وأنا عند وعدى لها .