Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. أخصائية التدليك وجار صديقتها في بداية شهر الحرارة والرطوبة شهر أغسطس من العام الحالي .. أخبرتني صديقة لي أن زوجها أخبرها أن جارهم يعاني من آلام بالظهر والرقبة وبعد مراجعته الطبيب أشار عليه بعمل جلسات ماساج للظهر والرقبة .... ولعلمها بقدرتي ومهارتي بهذه الجلسات والتدليك الاسترخائي والعلاجي فقد طلبت مني أن أقوم بعمل تلك الجلسات ، وحيث إنني في إجازة من عملي بالجامعة (لا آخذ فصلا صيفيا) . وفي مساء اليوم التالي ، دعتني صديقتي لقراءة التقارير ومقابلة جارهم . وفعلا في الساعة الثامنة مساء ، كنت بضيافة صديقتي ، وتم استدعاء الرجل . كان شابا ذا جسم متناسق ، وسيم الملامح ، أسمر البشرة ، ذو بسمة ساحرة ، فأخبرته أنني سأحضر بعض الكريمات معي في اليوم التالي ، وسأحضر حوالي الساعة الثامنة مساء .... إلا أنه أصر أن أعمل له أول جلسة بنفس الليلة وأن لديه الكريمات اللازمة وبإمكانه شراء أي كريم ضروري حيث إن الصيدلية قريبة جدا منه كما أنه سيدفع أي مبلغ أطلبه مقابل تلك الجلسات .... وبعد إلحاح منه ومن صديقتي وافقت أن أعمل له أول جلسة في نفس اليوم ، فاستأذن للعودة لبيته لعمل الجلسة وطلب مني مرافقته ، وخرجتُ معه إلى شقته .... كان شقة مريحة وذات تصميم جميل للأثاث وذوق رفيع .... فجلست أنتظره ليقوم بعمل حمام ساخن لظهره ورقبته ... وعدم تشغيل أي جهاز تبريد بالغرفة التي سأعمل له الماساج بها ... وبعد دقائق حضر فتى يطلب مني بكل أدب مرافقته إلى سيده ... دخلت الغرفة وإذا بها شاب جالس على سرير يلبس جلباب نوم أبيض شفاف يظهر زبه كعنقود العنب الغليظ من تحته. فطلبت منه النوم على صدره لأتمكن من الوصول إلى ظهره ورقبته وطلبت شرشف لأستر بها نصفه الآخر .... وبدأت أحرك كلتا يداي على ظهره . ما أحلى ملمسه . كان قوي البدن مفتول العضلات ... وعندما وصلت لرقبته ولامست أصابعي أطراف أذنه كنت أسمع آهات مخنوقة . كان الفتى جالسا خلال تدليكي للسيد فأمره أن يحضر لي كوبا من القهوة أو أي مشروب آخر أطلبه ، إلا أنني اعتذرت عن شرب أي شيء في الوقت الحالي حتى نهاية الجلسة .... إلا أن الفتى غادرت الغرفة وبقيتُ والسيد .... وعند تعود جلده على أصابعي وضعتُ كمية من الكريم على رقبته وظهره ، واضطررت أن أجلس من فوقه حتى أتمكن من القيام بحركات أصابعي بسهولة وكأني على مقعد بدون ظهر فقال : ها أنا بين يديكِ افعلي ما تريدين .... فجلستُ القرفصاء فوق ردفيه وبدأت أحرك كل عضلة في رقبته وظهره ولم أصل بالقرب من ردفيه (طيزه) إلا أنه أشار بأن نهاية عموده الفقري يؤلمه جدا ، فنزلت أدلك تلك المنطقة ، وهو يحاول إزاحة الشرشف عن طيزه لأصل إلى مكان الألم . يا لها من طيز ! إنها رائعة مشعرة ممتلئة ... وعندما أقترب من خرم طيزه أسمعه يتأوه ويرفع طيزه يلامسني بها ، بدأت أشعر بأن الشاب بحاجة لشيء آخر ، فسألته عن زوجته فأفاد بأنه أعزب ولمح بأنه لم يعاشر امرأة من قبل وأنه يكتفي بممارسة العادة السرية هو والفتى الذي بالشقة .... وأن هذا الفتى هو مدير المنزل ولا يوجد أحد غيرهما بالمنزل ..... وعندما انتهيت من تدليك ظهره ورقبته أشار إلى أن فخذيه من الخلف تؤلمانه من كثرة الجلوس وعدم الحركة وطلب مني تدليكهما ... يا له من شاب محنك ... وكشفت عنهما كلهما رجولة وفتوة وفحولة وشعر وأصبح عاريا تماما سوى مما يسمى الكولوت الثونج الذي لا يستر حتى خرم طيزه ... اشتدت بي الرغبة بممارسة الجنس معه ، وما يمنعني صديقتي التي أوصتني به ..... وبدأت ألامس فخذيه من الخارج ومن الداخل وبدأ يفتحهما مع كل حركة من يداي حتى أصبحت المسافة تقارب نصف المتر بينهما وظهر قليل من زبه المنتصب القوي وكأنه كان جاهزا للمداعبة ، وكلما اقتربت يداي منه ، يحاول أن يضمهما ويمنعهما من الابتعاد .... وعندما شارفت على الانتهاء ، فجأة انقلب على ظهره ، وقال : هناك شيء لم تدلكيه : صدري وزبي وبكل صراحة ... ألم ترغبي بأن أرتاح من آلامي كلها .... واقترب مني يقبلني وكأن أنفاسه صادرة عن فرن ويمص شفتاي ، ويداه تفتحان البلوزة ثم الجونلة وأنا جالسة لا أتحرك من الصدمة . كان لي صدر يحمل كل بز فيه أسدا . ما أجملهما ! وتفاعل بعد أن لامس كسي ، وضممته ليمتص العسل من ثديي الأيسر ويداعب الآخر بأصابعه ، وشعرت بأن جسده يرتجف كشجرة تضربها عاصفة ، ويرجوني أن أسمح له بأن ينيكني بكل قوته ليعوض سنين العزوبية والحرمان الطويلة الماضية ، ولبيت النداء وبدأت أدلك زبه بقوة بيدي وأبصق عليه بريقي ليسهل عمل يدي عليه ومنحته هاندجوب رائعا وأنا أداعب حلمات صدره بأصابعي وأتحسس شعر صدره في إغراء ، ثم انحنيت على فمه أقبله مرارا وتكرارا ، ثم نزلت بفمي على زبه وبدأت أمصه بعمق وهو يتأوه في استمتاع ، ثم نهض وحملني ووضعني مكانه وأنامني على ظهري ، وبدأ يلحس كل جسدي ويضرب بظري بلسانه ، وإصبعه الوسطى تدلك خرم طيزي ، وكانت دموعي نهرا يسري على خدي وكأني أبكي على تلك السنين التي أضعتها مع زوج واحد وحبيب واحد رغم فحولته إلا أنه لا يكفيني ولا يشبع روح المغامرة والإثارة عندي، وآهاتي تزداد ، وبدأ يداعب كسي بزبره الصامد كسارية علم ، وبدأ يستأذنني بالدخول ، ودخل إلى عمق كسي ، وأنا أغنج وأصرخ وأتأوه وأطلب المزيد ، وقد أحسست برعشتي ثلاث مرات ، قبل أن يصل إلى النشوة ، وحاول أن يخرج زبره ليقذف حممه خارج كسي ، إلا أنني أمسكته ومنعته من الخروج ، وطلبت أن يقذف في كسي .... وفعل ، وعندما أحسست به صرخت وتلويت وسكنت وكأنني في غيبوبة ..... خاف أن أكون قد حصلت لي مشكلة ... إلا أنني كنت في قمة نشوتي ... فأخرج زبره وجلس يداعب جسدي وإذا بي أنقلب على صدري ، وأطلب منه أن ينيكني في طيزي ، رغم أنني لم أمارس النيك في طيزي من قبل ، وكان يداعب ردفي الرائعين ، ثم اقترب من خرم طيزي ومد إصبعه لتدليك الفتحة وأنا أتأوه حتى توسع خرم طيزي ، ومع قليل من الكريم ، بدأ يضغط زبره الذي استعاد شبابه وانتصابه حتى أخذته في طيزي ، وضممت خرم طيزي عليه خائفة من خروجه حتى أتته النشوة مرة أخرى . وبعد محاولته إخراجه سمع آهات أخرى ، ولما نظر لمصدرها ، رأى الفتى عاريا تماما ويعبث في زبه ويدلكه بيده ... وانتبه السيد ولكنه لم يتكلم معه ... وقمت بعمل حمام ساخن للسيد ولي ، وطلبت منه أن ينام بغطاء ثقيل حتى يشفى ألمه ، ولكنه طلب مني العودة باليوم التالي وبنفس الموعد ..... في المرة القادمة سأحكي لكم عن مغامراتي مع الفتى خادم السيد ، و مع زوج صديقتي ..