Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. ساعدتُ صديقى على اغتصاب زوجتى وأخذها بالقوة لم يكن يوما عاديا .. فقد كنت أنتظر ذلك اليوم منذ أكثر من عشر سنوات فلكم كنت أتوق لأن أرى زوجتي وهي تتمتع تحت رجل آخر. فلقد كانت القصة بتفاصيلها كالتالي : منذ أكثر من ثلاث سنوات وأنا أطلب من زوجتي أن تتعرف على رجل يطيب لها وتعشقه حتى أراها تنام معه وتستمتع به وكانت ترفض الفكرة رفضا قاطعا ولكن في النهاية وبينما كانت في البيت لوحدها فقد أعطيت رقم تليفونها لصديقي وكانت لا تعرفه من بين أصدقائي ولكن هو يعرفها ويعرف جمالها وكنت أعرض عليه صورها وهي شبه عارية فكان يستمتع بها وأتمتع عندما كنت أرى زبه ينتصب من تحت الملابس عندما يراها وكنت أقول له : سيأتي اليوم الذي تنيك به تلك الملكة . وبعد هذا اليوم فقد اتصل بها تلفونيا وبدأ يتغزل بها بطريقته الجاذبة ولقد كنت مسرورا عندما تجاوبت معه وبدأت تبادله الكلمات الحلوة .. وبعد أن ذهبت للبيت رأيتها وقد لبست ملابس متفرعة فقلت لها : خير .. ما الأمر ؟ فأخبرتني أن لديها قصة جميلة وكان تعرف أنني أتهيج وأثار عندما تخبرني أن أحدهم قد تغزل بها أو عاكسها أو لمس يدها أو غير ذلك وكنت أعرف ما يدور في رأسها فخلعت ملابسي وعانقتها وقلت لها : تكلمي .. فروت لي ما حدث على الهاتف وأخبرتني أنها قد أحببت ذلك الشخص وبدأت تفكر به فكنت أقول في نفسي : يا بختك يا صديقي . وقد بدأت أمص شفاهها وصدرها وهي تقول لي : أشعر وكأن ذلك الشخص هو الذي فوقي. وبسرعة بدأت وبلا شعور أدخل زبي في كسها الصغير الضيق وهي تقول : إني أحبه . وأنا أتهيج أكثر .. وفي اليوم التالي أخبرتُ صديقي بما حدث فجن جنونه وصار يفرك زبه وهو يقول: حبيبتي إيمان .... . وأنا أقول له : سوف أساعدك .. وبدأ يتصل بها يوميا ولمدة شهر كامل إلى أن رتبت لقاء بين بسام وإيمان - طبعا دون علمها أنني من رتبه - وكان ذلك اللقاء في حديقة عامة وكانت مسرورة كثيرا للقائه .. وأما هو فقد جلس على الكرسي ووضع يده على كتفها وبدأ يشدها إليه وأنا أنظر من بعيد وأدعو لهما أن يعشقا بعضهما .. وبالفعل فقد حدث ما كنت أصبو إليه, و ظهرت أنا في الحديقة على أساس بالصدفة وعرفتني زوجتي على بسام ودعوته على منزلنا ليتناول طعام العشاء. وكانت إيمان بأشد الفرحة حينذاك وجاء اليوم الموعود وأتى بسام وكانت إيمان قد جهزت نفسها.. أما إيمان بالوصف فهي أقرب لأن تكون ملكة جمال فهي طويلة وطولها 180 سم وزنها 65 كيلوجرام شعرها طويل لآخر ظهرها وأملس وأسود ومائل قليلا إلى البني .. أما عيونها فلونها أسود مائل للبني .. بشرتها بيضاء وصدرها متوسط .. وكانت تعتني كثيرا بنفسها وتنظف جسمها دائما من الشعر لذا فكانت تبدو وكأنها من الحور العين وقد قامت في ذلك اليوم بتنظيف كل جسمها بما في ذلك كسها الوردي وقالت لي : ماذا ألبس فاليوم سيأتي عشيقي الذي طالما حلمت أنت به ؟ . ففتحت الخزانة وأخرجت لها قميصا أحمر مفرغ (عبارة عن خيوط مشبكة ويكون قصير حتى يظهر البطن) وجونلة قصيرة لنصف فخذها لونها أبيض فأخذت الملابس من يدي بكل قبول وقامت لتلبسها وتبعتها بكولوت لونه أصفر وعليه نقوش حمراء فتبسمت وأخذته من يدي وراحت لتلبسهم . وبعد دقائق دق جرس الباب فقمت وفتحت ورحبت بصديقي وكانت هي مستلقية على الكرسي فعندما رآها قال : يا سلااااام ما هذا الجمال . وقامت وسلمت عليه فضمها إليه فورا وبدأ يقبلها في فمها فأخذت تتملص من عناقه وقبلاته بشدة وكادت تنجح فعلا في إبعاده عنها وطرده من المنزل ولكنني ضممتها من الخلف وأمسكت يديها بقوة بيدي وأعقت حركة رجليها برجلي ومنعتها من المقاومة فاستمر بسام في تقبيلها ووضع إصبعه على شفتيها وضغط فاضطرت لفتح فمها فأخذ يمص لسانها بقوة وينيك فمها بلسانه ، ثم نزل يقبلها من رقبتها وكنت قد أخبرته مسبقا أن رقبتها هي نقطة ضعفها فحاول الوصول لها سريعا .. وما إن بدأ بمص صدرها - وأنا لا أزال أقيد حركتها من الخلف - حتى أغمضت عينيها وبدأت تتأوه وقد شدها إلى صدره ولامس بيده أفخاذها الناعمة من الخلف ثم أجلسها في حضنه وبدأ يدخل أصابعه في كسها تارة وفي طيزها مرة أخرى وأنا أتفرج وأتهيج إلى أن طلبت منه أن يذهبا معا إلى غرفة النوم وهناك استلقت على السرير على ظهرها ورقد فوقها وعانقها بكلتا يديه وقد حاول أن يخلع ملابسه فمنعته وقالت له : لااااااااا 5;ا مرة ثانية . فتركها وتراجع إلى خارج الغرفة ولكنني طلبت منه أن يعود ووعدته بالمساعدة .. فرجع وهو شبه عاري وكان يلبس فقط الكولوت ورفع لها الجونلة البيضاء وحاول أن يخلع عنها الكولوت وهي تقول : لاااا . وتتهرب منه .. وهي محقة فقد كانت المرة الأولى التى تضاجع بها رجلا غريبا وكان في موضع يراني به ولكن هي لا تراني فأومأت له بأن ينزل الكولوت فأشار لي أنها لا تريد فتدخلت أنا وأمسكت الكولوت وخلعته بشدة عنها فرفضت تصرفي و حاولت الهروب إلى خارج الغرفة فأمسكت بها من يديها وألقيت بها على السرير وصديقي ينظر وقد انتصب زبه لدرجة كبيرة فأمسك يدها ووضعها على زبه فاستكانت قليلا وتجردت من ملابسي بشكل نهائي وأمسكتها من الخلف . وكانت تتحسس زبي وهدأت قليلا حتى استلقيت على السرير وسطحتها فوقي وأمسكت يديها بيدي ورجليها برجلي فأصبح كسها من فوق وأنا تحتها. ولكن لم أدخل زبي في كسها، فقط بقيت تحتها أقيد حركتها. وعندها اغتنم بسام الفرصة وخلع كولوته وخلع عنها ما تبقى من الملبس وأنا أمسكها بقوة ورقد فوقها وبدأ بفرك كسها بزبه وهي تصرخ وتقول : ابتعدا عني هل هذا اغتصاب ..؟ ونحن نضحك ونقول : يا مجنونة هذا أجمل شعور وما عليكِ إلا أن تتمتعي بزب حبيبك بسام . وبدأت أفتح رجليها برجلي وهي تحاول ضمهما إلى أن دخل زب بسام في كسها وهنا صارت إيمان تبكي وتبكي وتصرخ وتتأوه لا أدري من الانبساط والمتعة , أم من الوضع الجديد.. وقال بسام لها : إنتي معترضة ليه . دانا بانيكك برضا جوزك . وشعرتُ بأن بسام قد بدأ يسرع بحركته وأنا ما زلت مستلقيا تحتها ومثبتها بكل أطرافي وشعرها ملقى على وجهي وكان بسام يمص شفتيها الناعمتين كلما حاولت أن تتكلم إلى أن أسرع في حركته وازدادت وتيرة أنفاسه ثم ضغط عليها ضغطة قوية أول مرة وثاني مرة فعرفت بأنه قد أفرغ لبنه بداخل كسها فأفرغت أنا أيضا من شدة المتعة وكان زبي بين أفخاذها. ونهضتُ من تحتها وقبض بسام على يديها ورجليها لئلا تتملص واستمرت في الصراخ والمقاومة وزاد ذلك من هياجنا أنا وبسام كأنني أساعده على اغتصابها وأخذها بالقوة وكأنه يغتصبها فعلا. ولكنها لم تكن تتظاهر بالرفض والمقاومة وإنما كان رفضها حقيقيا ومقاومتها حقيقية بل وكما قالت لي لاحقا بأنها لم تكن تظن أن الأمور بينها وبين بسام ستبلغ هذا الحد ، وكانت ستكتفي ببعض المغازلات والقبلات ثم تصرفه فقط لإرضائي ولكنها لم تكن تنوي ولا تريد استكمال الأمر حتى نهايته بل كانت ترفضه فعلا ولا تزال ولذلك تكرر مشهد الاغتصاب عدة مرات بعدها وإلى اليوم. ولم ينيكها بسام برضاها أبدا. نعود إلى قصتنا : ثم أسرعتُ وقيدتُ يديها بأربطة ساتان حريرية لئلا تؤذيها في السرير ، وركعتُ على صدرها معطيها ظهري ورفعتُ ساقيها لبسام لينيكها مرة أخرى ، وباعدتُ بينهما ، وأدخل زبه المنتصب من جديد في كسها وهي تقاوم وتصرخ وتشتمني وتبصق في وجهي دون جدوى. وأخذتُ أداعب بظرها وزب بسام يدخل ويخرج في كس زوجتي إيمان. وناكها هذه المرة مدة أطول وأخيرا صاح وقذف في كسها لبنه وفيرا غزيرا للمرة الثانية. ثم وبعد أن هدأت الحركة وما زال بسام ينظر في عينيها السوداوين البراقتين .. وما إن انتهت النشوة وعادت إيمان إلى رشدها سألتنا : زب من كان في كسي ؟ فقلت لها : زب عشيقك الجديد في المرتين . فتبسمت وقالت : يا لها من ليلة رائعة .