Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. حورية طالبة كلية الطب والدكتور الأول أعرفكم بنفسى أنا اسمى حورية محمد ، عندى 22 سنة طالبة بكلية الطب الفرقة الرابعة . أحب أفلام السكس جدا ودايما باخد من صاحباتى الجديد وبامارس العادة السرية فى البيت دايما. أنا جميلة طولى 175 سم وزنى 70 كجم بزازى مدورين وحجمهم متوسط . وطيزى كبيرة شوية ومعروفة فى الشلة بتاعتنا بقمر الشلة . كانت كل صاحباتى بيغيروا منى ومن جمالى وكنت باحس إن كل الشباب بيبص عليا وكنت بتبسط أوى من كده. كنت دايما أحب ألبس ملابس ضيقة بادى واستريتش بحب أظهر جسمى كله. كان نفسى أتناك من زمان. صاحباتى كانوا بيحكوا لى على مغامراتهم وأنا كنت بتجنن وباهيج. هما كتير طلبوا منى أروح معاهم بس ما كنتش بارضى . كنت باخاف وباتكسف الصراحة. ولما وصلت الكلية أول 3 سنين برده كنت باخاف لغاية ما حسيت إن الكلية هاتخلص وأنا ما اتمتعتش بحياتى زي صاحباتى فقررت إنى أتخلى عن خوفى وكسوفى. كنت مستنية الفرصة تيجي لى وكنت ناوية أمسك فيها بإيديا وبسنانى . المهم أنا كنت شاطرة فى كل المواد إلا مادة طب المجتمع كنت ضعيفة فيها. وفى سنة رابعة جالنا دكتور جديد جاى من جامعة الإسكندرية. وسيم طويل جسمه رياضى الصراحة كان فيه المواصفات اللى أى بنت تحبها. أنا طبعا كان نفسى فيه . كنت بافضل أراقبه طول المحاضرة وكان دايما باصص عليا وعلى بزازى . كنت باتعمد أدخل متأخرة علشان يشوف طيزى وأنا داخلة . وكنت بافضل أسأله وأتحجج للبنات إنى ضعيفة فى طب المجتمع . عدا كذا يوم على نفس النظام وكنت كل يوم ألبس طقم أجمد وأضيق من التانى . بعد شهر عمل لنا امتحان وطبعا كالعادة أنا ما عرفتش أحل كويس . تانى يوم حضرت المحاضرة بعد ما خلصت نادانى وقال لى : عاوزك فى مكتبى. أنا الصراحة فرحت خفت وقلقت وكنت عاملة زى المجنونة روحت له نادانى قال لى : اقعدى يا حورية ! ولما قعدت قال لى : إنتى شاطرة فى كل المواد وكل الدكاترة بيشكروا فيكى وإنتى إيه اللى مخليكى ضعيفة فى طب المجتمع دى مادة سهلة وإلخ إلخ إلخ. سكت وبعدين قام قعد على الكرسى اللى قدامى . أنا خفت وحسيت بإن جسمى بيرتعش من النشوة . قعد يكلمنى وأنا متخيلاه ماسكنى بينيك فيا فضل يتكلم 5 دقايق كدا وبعدين فقت من الحلم اللى أنا فيه لما حسيت بإيده على ركبتى حسيت جسمى كله اتنفض من مكانه. فضل يقول لى : إنتى شاطرة وجميلة وأنا ها خليكى أشطر واحدة فى مادة طب المجتمع فى الكلية كلها. فضل يحرك إيده على ركبتى وأنا سلمت له وفى نفسى ما صدقت حط إيده التانية على رجلى اليمين وفضل يحركها هيا كمان ( أنا كنت لابسة استرتش وقتها ) .. فضلنا على الوضع ده حوالى 3 دقايق أنا حسيت بنار فى جسمى مرة واحدة قام شايل إيديه الاتنين وقام قفل الباب بالمفتاح وقام موقفنى وحط إيده على وسطى. وقلعنى البادى والاسترتش وكل هدومى وبقيت قدامه عريانة ملط .. وقرب منى . حسيت نفسه عامل زى نار على رقبتى فضل يبوس فى رقبتى ويلحسها . وأنا خلاص غمضت عينيا حسيت إنى فى دنيا تانية . حسيت بإيده على ظهرى وفضل يدعكه وينزل لتحت لغاية ما وصل لطيازى فضل يفركهم ويحط صباعه فى طيزى. ولاقيته ساب رقبتى وشفايفى ونزل على بزازى يرضع ويمص يعض الحلمات وأنا خلاص مش قادرة . فضلنا 10 دقايق هوا يدعك طيزى وكسى بإيده ويلحس ويمص بزازى بلسانه بعد كدا وقف وقلعنى هدومى قلت له : حد يدخل علينا يا دكتور . قال لى : ما تخافيش ماحدش يقدر يدخل. المهم نيمنى على المكتب ولاقيته موجه زبه ناحية كسى صوت وقلت له : بتعمل إيه أنا لسه بنت. ضحك وقال لى : بجد . قلت له : أيوه. قال لى : يا ستى عملية الترقيع عليا أنا ما تخافيش . قلت له : أحسن أحبل . قال لى : أمال دكتورة إيه بس . وأخد من درج مكتبه كريم قاتل للحيوانات المنوية .. ودفع زبه الكبير جدا قليلا فى كسى ومزق غشاء بكارتى . تأوهت ألما ورغبة وتساقطت قطرات دم قليلة .. بعدها أخرج زبه بسرعة ودفع بمكبس الكريم المرهم إلى أعماق كسى وحقنه ببعض الكريم ثم أخرجه وألقاه بعيدا .. وقال لى : يلا يا قمر أنا هادخله فى كسك للأبد . قلت له : لا ده كبير وجعنى . أحسن تعورنى . قال لى : ما تخافيش . فتح رجليا وأنا كنت مرعوبة من منظر زبه . زبه كان كبير فضل يلحس كسى وشفايف كسى ويحط صباعه شوية وقام حاطط راسه على باب كسى ودخله بالراحة أول ما دخل راسه حسيت انى هاتقسم اتنين قلت له : لا لا طلعه طلعه مش هاقدر . وهوه ولا أكنه سامعنى . فضل يدخل وأنا خلاص حسيت إن روحى هاتطلع وهايغمى عليا . وصل لآخره ووقف من غير حركة حسيت إن الوجع بيروح والشهوة بتيجى مكانه وكسى وسع . فضل ساكت لغاية ما بدأت أنا أحرك وسطى بالراحة كده رايح جاى لما لقانى بتجاوب معاه بدأ يتحرك واحدة واحدة وأنا عمالة أغنج : آااه آييييييي أففففففففف  1; أححححححح كمان .. عايزة كمان .. زى ما أكون عطشانة وشربت .. زى ما أكون تعبانة وارتحت. فضل بقى رايح جاى وأنا خلاص حسيت هاجيب من كسى . 30 دقيقة زبه فى كسى لغاية ما حسيت بيه يرتعش وأنا كمان ارتعشت وقام جايب كل اللبن بتاعه جوا كسى فضلت 5 دقايق مش قادرة أتحرك وهوه لبس هدومه وقام مقومنى وفضل يبوس فيا وقال لى : إنتى أجمل بنت شفتها فى حياتى . وقال لى : أنا ما عرفتش أمتعك النهارده علشان الوقت ضيق بس الجايات أكتر من الرايحات . قلت وأنا بالبس هدومى : هوه فيه أكتر من كده متعة . لبست هدومى وبسته وخرجت وفضلت فى البيت 3 أيام مش باقدر أنام على ضهرى من اللى عمله فيا . وتعددت لقاءاتنا بعد ذلك .