Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. حياة وولداها التوأمان المتماثلان حياة امرأة مصرية جميلة .. فى الثامنة والثلاثين من عمرها .. طلقها زوجها وترك لها ولديها التوأمين المتماثلين أحمد و محمود .. ويبلغان من العمر الآن 18 عاما .. وهبت حياة حياتها لأولادها وكانت تحبهما كثيرا .. وخصوصا أحمد .. وكان محمود يضيق بذلك أحيانا خصوصا حينما تخطئ فى اسمه و تناديه بأحمد .. كان الفتيان وسيمين للغاية .. شعرهما ناعم وأسود .. مليحا التقاطيع .. من مواليد برج العذراء .. وكانت أمهما من مواليد برج الجدى .. كانت تدللهما و تطعمهما بيدها .. وإن خصت أحمد بالدلال أكثر من محمود .. وكانت تنيم أحمد معها فى فراشها وغرفتها كثيرا ولا تدعه ينام مع محمود فى غرفتهما .. وذات ليلة استيقظت حياة على صوت أحمد وهو نائم ويحلم حلما فاحشا على ما يبدو وامتدت يده لا إراديا إلى ثدى أمه وأخذ يقبض عليه ثم تحركت أنامله إلى ما بين فخذيها .. كل ذلك من فوق ثياب نومها الخفيفة الرقيقة .. وخشيت أن توقظه فيفزع ويخجل .. لذلك قالت فى نفسها لعله سيبعد يده سريعا ويعود لنومه العادى .. لكنه استمر فى التنقل بين كسها وثديها من فوق ملابسها .. وأثر ذلك فيها .. وبدأت تشعر بالاغتلام والإثارة .. وشعرت بنفسها تقترب من ابنها أكثر وتلف ذراعها حوله لتضمه إليها .. وكانت ليلة باردة .. فالتصق بها لا شعوريا وسمعت تأوهاته .. وتحركت يدها كأنها تملك عقلا مستقلا خاصا بها .. لتقبض على أير الفتى الوسيم داخل سروال بيجامته .. واستيقظ الفتى وخجل قائلا : أماه ... قالت : لا تخجل يا عزيزى بم كنت تحلم ؟ .. قال : أخجل أن أخبرك .. قالت : لا أخبرنى ولا تخجل .. فحكى لها ويدها لا تفارق أيره .. فقالت له بعدما قص عليها الحلم مع فتاة خيالية ما .. ألا تحب أن تحقق هذا الحلم .. احمر وجه أحمد وقال : نعم .. قالت له : تجرد من ثيابك كلها هيا .. فنهض أحمد من الفراش وفعل كما أمرته ووجدها تفعل الشئ نفسه بملابسها .. حتى تساويا فى العرى والحفاء .. فرقدت حياة مجددا على الفراش وأشارت لأحمد بإصبعها فصعد وجعلته يعتليها .. وأمسكت بأيره وأولجته فى كسها وتوالى كل شئ بعد ذلك سريعا .. وفعلت الغريزة فعلها بالفتى .. فأخذ أحمد ينيك أمه حياة بقوة ولهفة .. وهى تضمه وتلاطفه وتقدم له شفتيها وثدييها .. حتى انتهى به الأمر مولجا أيره لأعمق أعماق مهبل أمه .. ومنتفضا بكل ذرة فى كيانه وكل شبر فى بدنه .. وهو يقذف منيه الوفير الغزير فى كس أمه .. وأصبحت تلك عادتهما كل يوم فى غفلة من محمود .. وأخبرته أمه أن يحفظ السر ولا يخبر محمودا .. لكن الظروف وقفت حائلا دون حفظ السر حيث سمع محمود ذات ليلة تأوهات صادرة من غرفة أمه وكان الباب مواربا وشاهد كل شئ .. حينئذ شعر محمود بالحقد على أخيه والغيرة منه .. ورأى أن يدبر لتكون له أمه مثلما هى لأحمد .. وهكذا تنكر فى ملابس أحمد و لم يكن يحتاج للكثير من العناء حتى تظنه أمه أحمد فهى تخطئ فيهما دائما .. واستغل شبهه المذهل إلى حد التطابق بأحمد .. ودخل غرفة أمه متسللا وأحمد غائب فى الجامعة وتعلل هو بالإجهاد ولم يذهب .. وكانت حياة نائمة قليلا وانتهز الفرصة واقترب منها وبدأ يتحسس جسدها ويلاطفها .. قالت فى نعاس ودون أن تفتح عينيها وهى تستجيب لمداعباته : أهو أنت يا أحمد ؟ هل عدت من الجامعة ؟ .. قال لها محمود مقلدا أسلوب أحمد : نعم عدت يا أماه .. أنا جائع لجسدك يا أماه فدعينى أنهل منه قليلا .. قالها باستعطاف فاستجابت له .. ورفع ثوبها الخفيف ولم تكن ترتدى كولوت .. ثم كان قد تجرد من ثيابه فى لمح البصر وأخذ يضاجعها .. شعرت حياة وهو ينيكها باختلاف ما مبهم .. لكنها بقيت منسجمة مستمتعة ولم تفتح عينيها .. حتى إذا قذف فيها الفتى بشدة بعد طول نيك .. فتحت عينيها لتضمه .. ولما رأته عرفته .. قالت وهى تحاول إبعاده عنها وإنزاله من فوقها : أهو أنت يا محمود ؟ ما الذى فعلته ؟ كيف تفعل ذلك بأمك ؟ .. قال وهو يمنعها من إبعاده : وإشمعنى أحمد يعنى ... ولا أنا مش ابنك زيه .. وشعرت بالاستعطاف فى قوله .. فضمته إليها وبدأت تغمر وجهه بالقبلات .. وقالت : إزاى تقول كده .. انتم الاتنين بمنزلة واحدة فى قلبى .. بس أحمد بيصعب عليا باحس إنه غلبان إنما انت جرئ وميتخافش عليك .. على كل .. تعال .. خد البز .. والتقم محمود ثدى أمه فى فمه يمصه .. وضاجعها فى ذلك اليوم ثلاث مرات .. ونام فوقها .. وجاء أحمد فشاهد ذلك .. فربت على ظهر أخيه العارى الراقد فوق أمهما وقال : انت وصلت .. مبروك يا عريس .. ياللا بقى خد كفايتك دورى بقى .. وخلع ثيابه فى طرفة عين وسرعان ما ناك أمه أمام أخيه واختلط لبنه بلبنه فى كس أمه وعلى أيره .. ثم أبعدته أمه عنها وقالت : سيبونى بقى أستحمى يا وسخ انت وهوه .. أروق نفسى وأجى لكم .. وبالفعل ذهبت واستحمت .. ولكنهما دخلا عليها الحمام واستحما معها ولم يخل الأمر من بعض المغازلات والملاطفات .. وخرج الثلاثة وهى بين ولديها وذراع كل منهما يطوق خصرها العارى .. وكل منهما يقبل خد .. ويلعق أذن .. ويداعب نهد .. ويلمس جنب ويصفع ردف .. وهى تقول ضاحكة : يا بختى بيكم .. كل واحدة ليها حبيب إلا أنا ليا اتنين .. والخالق الناطق الاتنين زى واحد فى المراية .. يا حلوين .. يا طعمين .. يا أمامير .. وتناوب عليها فى ذلك اليوم أحمد ومحمود نيكا وتقبيلا ولحسا وغزلا وشعر الثلاثة بأنهم فى السماء .. ثم ضاجعاها بالنيك المهبلى المزدوج حيث يرتطم أير أحمد بأير محمود فى كس أمهما حياة ويقذفان معا ويختلط منيهما معا ..