Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. أنا واللى أكبر منى بثلاثين سنة .. جبريل و رشا أولا وقبل كل شئ إزيكم يا أصحابى أنا سوف أحكى اليوم قصتى الذى حدثت بالفعل قصتى تبدأ وأنا عندى 17 عام واسمى جبريل أعيش فى مصر ومن محافظة الشرقية أنا عندى أخ اكبر منى بخمس سنوات ولا يوجد غير أخ واحد لى . تعرفت على الجنس من خلال النت وعرفت تقريبا كل شئ . وكنت أحب أن أطبق هذه العمليات مع أى حد . أنا نسيت أقول لكم أن أمى متوفية وأبى متجوز ومراته تعيش معنا أنا وأخى بالمنزل ولكن هذا ليس مهم المهم هو أنى بقيت أمارس العادة السرية حتى مليت منها . وأنا كان عندى عم متوفى وكان عنده 2 بنت و 1 ولد . ولكن الولد متزوج ويعيش فى محافظة أخرى . وإحدى البنات وهى الأخت الأكبر متزوجة وتوفيت وهى تلد طفلها . و هذا الطفل كان أكبر منى بعام و بسبب قرب سنى من رفعت وهذا اسمه بقينا إحنا الاتنين أصحاب قوى . وفى يوم من الأيام سافر رفعت وكانت تريد خالته اللى هى بنت عمى أن تخرج إلى السوق وبنت عمى هذه اسمها رشا وعندها 47 سنة ولم تتزوج حتى الآن . فطلبت منى مرات عمى أن أخرج مع رشا بنت عمى علما بأنى باقول لها : يا أبله رشا . فوافقت لأن أنا ما كانش عندى شغل لأنى باشتغل مع والدى فى المحل بسبب أن أخى مشغول فى الجامعة . وخرجنا إلى السوق بعد العشاء واشترت بنت عمى ما تريد من السوق وكانت تريد بعض الدواء من الصيدلية التى هى أمام المحل بتاع أبى . وذهبت أنا وبنت عمى إلى الصيدلية واشترينا بعض الدواء ثم قالت لى بنت عمى رشا ونحن خارجون من الصيدلية : أنا تعبت وعاوزة أقعد شوية . قلت لها : بس كده أنا معايا مفتاح المحل تعالى نقعد فيه شوية لحد ما ترتاحى . فقالت : ماشى . وذهبت وفتحت المحل ودخلت أنا وهى وقفلت 3 درف (ضلف) من باب المحل الذى يتكون من 4 درف وتركت واحدة وقعدنا نتكلم عن أنها مخنوقة من البيت لأنها ما بتخرجش إلا إلى السوق فقط لأن أمها تعبانة وما بتقدرش تخرج ولأن رشا كسلانة جدا . وأنها تحس أنها لم تتزوج أبدا لأن عمرها الآن 47 سنة ولم تتزوج . علما بأنها اتخطبت أكثر من مرة .. وقالت لى عن أسرار لها لم يعرفها أحد حتى الآن غيرى . فقلت لها : إنتى إن شاء الله هتتجوزى بس أصل إنتى مش ناقصك حاجة . قلت لى : أقول لك على حاجة يا جابى (دلع جبريل) ؟ قلت لها : اتفضلى يا أبله رشا . قالت لى : ماما بتقول لى إنتى مش هتتجوزى أبدا . قلت لها : وماما بتقول كده ليه ؟ قالت لى : أقول وما تزعلش ؟ قلت لها : لا لا مش هازعل . قالت لى : ماما بتقول إن أنا عندى برود جنسى . قلت لها : لا لا ما تقوليش كده . قلت لى : لا والله ماما بتقول لى كده . أنا عقلى لف وقلت فى عقل بالى : هى دى اللى أنا بافتش عليها . فقلت لها : طب ممكن أتأكد بنفسى ؟ فقالت لى : إزاى ؟ قلت لها : ثوانى بس . وذهبت وقفلت درفة الباب المفتوحة وقفلت الباب كله من الداخل . قالت لى : بتعمل إيه يا مجنون ؟ وضحكت ضحكة لم أنسها أبدا . قلت لها : سوف أتأكد . وروحت بايسها من فمها مرة واحدة هى فحاولت تقاوم بس بلا جدوى. ورحت مدخل لسان بين شفتيها وفضلت أمص لسانها . لاقيتها لسه بتقاوم رحت مادد إيدى داخل الجيبة وقعدت أحسس على طيزها من ورا الكولوت وساعتها زبى قام من نومته وتصلب مرة واحدة ولاقيتها بتقول لى : لا لا لا إحنا ما اتفقناش على كده والله هاقول لعمى (اللى هو أبى) وهاقول لماما إوعى بقى يا مجنون . أنا خفت بصراحة رحت سايبها خالص وهى عدلت ملابسها وما اتكلمتش ولا أنا اتكلمت ورحت بعد تقريبا 10 دقايق قلت لها : خلاص ارتاحت رجلك ياللا نقوم نروح . كانت الساعة فى هذا الوقت تقريبا 11. قالت لى : ياللا ماشى . فتحت الباب ومشينا ونحن نسير فى الطريق قالت لى : ممكن أعرف إيه اللى انت كنت عاوز تعمله ده ؟ قلت لها : من غير زعل ومش هتقولى لحد ؟ قالت : من غير زعل ومش هاقول لحد . قلت لها : كنت عاوز أنيكك . قالت لى ممكن أسألك سؤال ؟ قلت لها : قولى . قالت لى : أنا عندى زى ما ماما بتقول برود جنسى ؟ وقلت لها : أنا ما أقدرش أحكم كده . قالت لى : أومال إزاى ؟ قلت لها : لازم أبوسك وأحضنك وأشوف . قالت لى : وتشوف إيه ؟ قلت لها : وأشوف هتتجاوبى ولا لأ ؟ قالت لى : طب خلاص بقى أقفل الموضوع ده دلوقتى لأن إحنا وصلنا البيت ومش عاوزاك تتكلم الكلام ده قدام ماما . قلت لها : أوكيه . وبعد أسبوع أى الجمعة اللى بعدها اتصلت بى مرات عمى وقالت لى : معلش أنا عاوزاك تخرج مع رشا السوق النهارده . قلت لها : ماشى . وذهب أنا ورشا إلى السوق . ونحن فى السوق قالت لى : أنا عاوزة أتكلم معاك . قلت لها : ماشى . قالت لى : فين ؟ قلت لها : فى المحل أنا معايا المفتاح وماحدش هناك لأن النهارده الجمعة أجازة . قالت لى : ماشى . وذهبنا إلى المحل . ودخلت أنا و رشا . قالت لى : جابى (أو يا جوجو) ! قلت لها : نعم . قالت لى : اقفل الباب خالص يا جابى . قلت لها : أوكيه . وقفلت الباب من الداخل وقعدت مع أبله رشا . قالت لى : ممكن أعرف إيه اللى انت كنت عاوز تعمله المرة اللى فاتت بالتفصيل يا جابى ؟ قلت لها : فى إيه بالضبط أنا مش فاكر. عملت نفسى عبيط . قالت لى : فى موضوع البوس والأحضان وكده . قلت لها : آه ما أنا قلت لك أنا عاوز إيه بالظبط المرة اللى فاتت . قالت لى : قلت لى إيه ؟ قلت لها : أنا عاوز أنيكك . قالت لى : إزاى وأنا مش متجوزة يعنى بنت بنوت يا جوجو ؟ قلت لها : خلاص إنتي حرة . قالت لى : خلاص خلاص أوكيه موافقة هو يعنى طايلة أتجوز أصلا. طب فين وإزاى ؟ قلت لها : هنا فى المحل أما إزاى فدى مالكيش دعوة بيها . قالت لى : هنا بس ممكن أبوك ييجى . قلت لها : النهارده الجمعة وماحدش جاى خالص . قالت لى : بس بشرط محدش يعرف حاجة يا جوجو . قلت لها : طبعا محدش هيعرف . ورحت هاجم عليها زى الأسد وفضلت أبوس فيها وأمص لسانها وريقها واحضنها وهى تجاوبت معايا على الآخر . ورحت فاتح البلوزة بتاعتها ولاقيت سوتيان لونه بصلى رحت فاكك السوتيان وطلعت بزازها وفضلت أمص اليمين الأول وهى تقول : بتعمل إيه ؟ . ما رديتش عليها وأنا نازل مص فى اليمين والشمال . وبعد شوية رحت قالع التي شيرت بتاعى والبنطلون والكولوت . وروحت فاكك السوستة بتاعة الجيبة بتاعتها ونزلت الجيبة وبعدين قلعتها الكولوت البصلى كل ده وإحنا واقفين على رجلينا ورحت محسس على كسها بيدى وهى تقول : آه آه آه آه آه آه آه أخخخخخخخخخž 2;خخ أف أف أف أففففففففف  1;فففففف . وأنا أحسس وبعد شوية رحت فارد ملاية وتحتها شوية خداديات كنت بانام عليها فى ساعات وأبات فى المحل وقلت لها : نامى . ورحت بالل زبى بريقى وكسها كمان ورحت مدخل زبى مرة واحدة على طول لاقيتها بتصوت وبتصرخ وتقول : آه آه آه آه حرام حرام عليك كده ده أنا قد أمك خلاص بقى طلعه آه آه آه آه أخ أخخخخخخخخخž 2;خخ أف أف. ورحت مطلع زبى مسحه من دم بكارتها ومسحت كسها كويس .. ورحت مدخل زبي تاني ورحت أنا سايب زبى جوه كسها شوية لغاية ما تتعود عليه وبعد ما هدأت قلت لها : أبدأ بقى ؟ قالت لى : ماشى بس بالراحة يا جوجو . قلت لها : ماشى يا أبله رشا . قالت لى : لا ما تقوليش وإحنا لوحدينا يا أبله رشا وقول لى يا حبيبتى أو أى شئ تانى. قلت لها : ماشى يا رشروش يا حبيبتى. وقعدت أدخل وأخرج وأنا خلاص بقيت على آخرى وأدخل وأخرج وهى تصرخ وتقول : آه آه كان فينك من زمان يا جوزى يا حبيبى يا جوجو . وبعدين حسيت إنى هانزل خلاص . قلت لها : أنا خلاص هانزل لبنى . قالت لى : طب خليه بره . وإحنا بنتكلم ما لحقتش نفسى وقذفت لبنى بداخل كسها الجميل . قالت لى : ده انت لبنك سخن أوى أوى. ليه كده دلوقتى أحبل ؟ قلت لها : تحبلى إيه بس .. هاسألك سؤال : إنتي لسه بتيجي لك الدورة ؟ قالت لى : لا .. بقالها سنتين ما بتجيش . قلت لها : طيب .. أمال خايفة ليه من الحبل ؟ ما تخافيش . قالت لى : ماشى . ولبست الكولوت والجيبة وقبل ما تقفل سوستة الجيبة قلت لها : ممكن طلب ؟ قالت لى : انت تؤمر يا حبيبى . قلت لها : ممكن تمصى لى زبى ؟ قالت لى : بس كده بس أنا عاوزة أقول لك حاجة إن أنا مش باعرف أمص . قلت لها : بصى دى بسيطة خالص اقعدى إنتى على الكرسى ده. وأنا بقيت واقف أمام رشا وقلت لها : مصى كأنك قدام مصاصة وابعدى سنانك خالص عنه طبعا إوعى تعضيه دى مفيهاش هزار . ورحت ألعب أنا فى بزاز رشا وأحسس على كسها من بره من على الجيبة وهى تمص بس كانت فنانة فى المص ورحت قاذف على صدرها العريان وقعدت أدلك لبنى على بزازها زى الكريم ، وما رضيتش أخليها تمسحه . وبعدين لبست انا ملابسى وهى كملت لبسها : السوتيان والبلوزة . وخرجنا من المحل ووصلتها إلى البيت . وقررت أتجوزها . طبعا أهلها كانوا رافضين .. ده أنا قد ابنها .. وكذلك أهلى .. لكن أنا وهى أصرينا .. شكرا أصدقائى القراء وأتمنى أن تنال إعجابكم