Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. نحو كتابة قصة سكسية مستوحاة من فيلم مرسيدس .. بعنوان شبيهة أمى أعجبنى هذا الجزء من أحداث الفيلم : يكتشف نوبى (أبانوب) أنه هو نفسه نتيجة لعلاقة سرية بين أمه وردة ودبلوماسى كينى . يلتقى نوبى (الفنان زكى فطين عبد الوهاب) بفتاة ، حيث كان يقود سيارته على أحد كبارى القاهرة (ربما 15 مايو أو 6 أكتوبر) فى الظهيرة وسط الزحام (زحام السيارات) فى ساعة الذروة ، وتوقفت الإشارة والسيارات ، بما فيها سيارته ، وكان الكوبرى مطلا على شرفة (بلكونة) سمع نوبى صراخ امرأة تتعارك مع رجل فى الشرفة. ونظر فإذا هى أمه وردة (الفنانة يسرا) ، كانت ترتدى ثيابا مثيرة كفتاة ليل أو بنت هوى ، فنادى عليها نوبى قائلا (ماما!) ، وقفز من السيارة إلى الشرفة ، فهربت الفتاة ، ولاحقها على سلم العمارة وهو يناديها (ماما ! ماما !) وسارا فى الشارع وهو يردد نفس النداء (ماما ! ماما !) .. وكانت ترتدى فستانا من قطعة واحدة ذا جيبونة كالمروحة ، لونها أزرق فيروزى فاتح ، وعليه عيون بيضاء القرنية وزرقاء القزحية ، على نهديها وعلى بقية أجزاء الفستان .. وقالت له الفتاة (أنا مش أمك يا روح أمك .. انت عايز منى إيه ؟) ثم سقط على الأرض مغشيا عليه ، فتوقفت عن الهرب ، وعادت إليه وتجمع الناس حولهما فقالت لهم (إنه زوجى ولم يتحمل الصدمة حين علم أنى حبلى) .. وأخذته إلى بيتها فى القلعة .. حيث علم من مدربتها التى تدعى "عرافة" (الفنانة عبلة كامل) والتى تعلمها وتدربها على الرقص ، أن اسمها "عفيفة" وأنها تدربها على الرقص. وأن عفيفة تكره الرجال أو تخافهم ، ولذلك كلما ذهبت لبيت زبون يشتهيها تنفر منه ولا تمكنه من نفسها ، وتفر هاربة بعد أن يضربها أو تضربه ، ولذلك لها ملف ضخم فى شرطة مباحث الآداب ، ومع ذلك فهى لا تزال عذراء ! . وكانت عفيفة تشبه أمه إلى حد التطابق كأنها توأم متماثل لها ، وحين ذهبت فى تلك الليلة للرقص فى كباريه ، كانت ترقص وراء مكعب من الستائر يظهر ظلها فقط ويحجبها عن عيون زبائن الكباريه مما أثار سخطهم وحاول أحدهم كشف الستارة ولكنها فرت هاربة ، وحطم الزبائن المكان غاضبين. وقع نوبى فى حب عفيفة بعدما كان ينفر منها ومن إغرائها له لأنها كأنها أمه ، فكيف يشتهى أمه ، لكنه أخيرا أحبها ، ووجد عندها ما فقده من أمه.