Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. أمينة اسمى أحمد وعمرى 25 سنة .. الابن الوحيد لعائلتى المؤلفة من أبى وأمى اللذين أنجبانى بعد طول غياب .. بعد سنين زواج طويلة .. فكأنهما جدى وجدتى الآن .. كنا نعيش فى القاهرة فى عمارة قديمة نوعا من خمسة أدوار .. وكان جارنا رجل سخيف أقرع وقبيح المنظر ندعوه المسخ .. كان له بنون وبنات تزوجوا كلهم وبقى معه ابن صغير فى الثانى الإعدادى .. كان يدللـه .. وكانت زوجته سيئة الطباع شرسة تدعى أمينة .. رغم أنها جميلة ذات جاذبية جسدية وصوتها المبحوح يثير كل من يسمعه حتى ولو كان صوتا شرسا مسعورا عصبيا .. كانت قمحية اللون تميل للاصفرار .. ممتلئة البدن .. وملامحها مصرية صميمة .. ورغم كونها فى السابعة والأربعين إلا أنها كانت تمتلك شيئا ما جذابا فى هيئتها وصوتها .. وفى إحدى الليالى سمعتُ ابنها يحادث ابن جارتهم وهو زميله ومن نفس عمره .. بالرمز والتلميح بأنه يمتلك أفلاما جنسية على اسطوانة أو فلاشة وأخذ يغريه بها حتى طالبه بها وأخذها منه فى غياب الأقرع وزوجته أمينة .. التى كانت متسلطة نوعا وهى الكل فى الكل فى المنزل .. ويبدو أنه نسخها عنده ثم عاد ليعيدها إليه وكانت أمينة قد وصلت فتردد الفتى وارتبك ولكنها دعته للدخول .. خطر لى خاطر لحظتها أن تكون تلك المرأة هى من أعطت ابنها الفلاشة أصلا .. قلت وكأنى أثير نفسى أكثر مما هى مثارة : باين عليها دحيحة أفلام .. وسال لعاب أيرى .. هذه المرأة المثيرة التى حين تراها وتسمع صوتها تشعر كما لو كنت ترى قباب المساجد المملوكية المزخرفة .. وتشم عبق النيل وترتوى منه وتستمتع بمرأى قصر الشمع .. وتناول الأطعمة المصرية من الفتة إلى الفول المدمس .. والجبن الاسطنبولى والبراميلى .. أصبحت أنتظر خروجها وسماع صوتها لأتأمل قوامها من العين السحرية .. وهى ترتدى الجيبة الضيقة الزرقاء على أردافها السمينة وساقيها العريضتين .. والبلوزة الفضفاضة البيضاء والحجاب الأبيض والحذاء الأسود العالى الكعب .. كنت أترقب نزولها وارتداءها حذاءها العالى كل صباح على باب شقتها المقابلة لشقتى .. وكنت أتقلى على جمر النار .. وأنتظر عودتها .. وكان يطربنى زعيقها فى المطبخ الملاصق لغرفة نومى ويهتز لها قضيبى شوقا ورغبة .. وكركبة المواعين والفوضى التى تمارسها هناك بعصبية .. لا عجب أن تكون تلك حالتها مع ذلك الدميم الأقرع شبيه أبو حفيظة وعمرو أديب .. إنها تستحق شابا فتيا وسيما يشتهيها ويطلب لها الرضا لترضى .. هذه المثيرة الشهية كالخمر المعتقة .. كم أحلم أن أمس شفتيها وخديها .. وأقرص ثديها من فوق البلوزة .. وأخلع عن قدميها الجميلتين حذاءها .. وأذيقها من نغم الحب على فراش الحب ما يشبعها ويشبعنى ويرضيها ويرضينى ويسعدها ويسعدنى .. إنها مهرة عصبية جموحة مسعورة تحتاج جوادا يشكمها ويكبحها ويعيدها لأنوثتها وهدوئها .. متى يحين وقت ملامسة كمرتى لأشفار كسها الدسمة .. متى يلطخ لعابى المنوى حواف مهبلها فى رغبة ونهم وجوع واشتهاء .. متى تستجيب لى .. راقبت تحركاتها وبدأت أتعمد الغناء أغان عاطفية جوار مطبخها وأنا فى غرفة نومى .. وأتنهد .. وأقرأ بصوت مسموع قصصا عن فتيان أحبتهم نسوة يكبرنهم بسنين عديدة وكيف أنهم عاشوا فى تبات ونبات .. وأتحسس الجدار بصوت مسموع لها .. وأصنع أصوات قبلات .. ظللت على هذه الحال مرارا .. كانت تتوقف عما تفعل فى البداية لتستمع لى .. ثم بعدئذ بدأت تستمر فى عملها دون اكتراث ولم تعد تهتم لما أقول وأفعل .. وكنت أتحين فرص بقائها فى المنزل فى غياب زوجها فى العمل وابنها فى المدرسة .. لأفتح الشباك المطل على غرفة نومها وغرفة نومى .. ولم يكن فوقها سوى شقتين خاليتين .. فلم يكن أحد ليلاحظ ما أفعل سواها .. وكنت أنظر إليها وهى بالمطبخ أو بغرفة النوم وألعق شفتى بلسانى وأرسل لها قبلات فى الهواء وأضم شفتى معا فى قبلة صامتة .. وأنظر لها بنظرات تمتلئ شهوة وغواية ورغبة وأداعب أيرى .. وكنت أراها تنظر لى ثم تتجاهلنى وتبتسم وتمصمص بشفتيها ... وكانت ترتدى الإيشارب حتى فى المنزل وكم وددت أن أرى شعرها هل هو ناعم وطويل أم ماذا .. وذات مرة .. ابتسمت لى ورفعت عن رأسها الإيشارب فرأيت شعرا بنيا طويلا مجدولا ومضفورا ضفائر وكعكة كبيرة لطوله وكثافته .. ولكنها كانت المرة الأولى والأخيرة .. المرة الوحيدة التى تجاوبت معى فى شئ .. وبعدها بقيت شهورا أغازلها بنظراتى وحركاتى وقبلاتى ولا من مجيب .. فلما نفذ صبرى قررت القيام بخطوة حاسمة ونهائية .. تربصت لها فى يوم وهى وحدها بالمنزل وأهلى فى زيارة لبعض أصدقائهم .. ووجدتها ترتدى ملابسها وتستعد للخروج فتأهبت لما كنت أخطط له .. وواربت باب شقتى قليلا فلما رأيتها فتحت الباب وانحنت عليه لتغلقه بالمفتاح انتظرت حتى أغلقته وانقضضت عليها وكممت فمها وضممتها وجذبتها نحو شقتى وأغلقت الباب بسرعة ولم يلاحظ أحد .. وكان السلم خاليا .. كانت تقاومنى كلبؤة مسعورة شرسة ولكننى لم أدعها تفلت .. وأخذت أهمس لها بأننى أحبها بل أعبدها عبادة وأعبد التراب الذى تمشى عليه .. وأننى بعدما استحوذت عليها لن أدعها تفلت منى أبدا مهما حصل .. وأننى قتيلها أو قاتلها اليوم .. وأن المسألة حياة أو موت .. فصمتت قليلا كالمصدومة فانتهزتُ الفرصة وقبضت عليها بيد وباليد الأخرى لم أكف لحظة عن فك أزرار بلوزتها .. وبحركة سحرية كنت قد بلغت بأناملى سوتيانها واندسست بأصابعى الرقيقة الدقيقة تحته حتى كانت حلمتها لعبة ألهو بها وأعابثها بقوة بين أصابعى .. ونزعت بأسنانى حجابها عن رأسها وخرج لسانى يلعق أذنها وخدها فى لهفة وقالت لى بصوت متهدج : ماذا تريد ؟ . أنمتها برفق كجوهرة ثمينة وزهرة حساسة وفراشة مرهفة على فراشى الذى لطالما حلمت وتمنيتها نائمة عليها وأنا أغمر وجهها وبدنها العارى المستسلم بالقبلات وأفعال الحب والهيام .. قلت لها : لا شئ . فقط أتركى لى نفسك تماما وثقى بأنك لن تندمى على لحظة قضيتها معى .. شعرت فجأة عندها بمقاومتها تتراخى وتتلاشى كأن لم تكن .. وزاد ذلك من شهوتى ورغبتى فيها وإثارتى .. فأخذت أشمها وأضمها وأقبلها فى كل أحاء وجهها بجنون ولهفة كأننى طفل متشوق حصل على لعبته المفضلة .. ولم تملك هى إلا أن ابتسمت لى ابتسامة أمومية ساحرة مشفقة .. كأنها تقول لى : حذار من لهيب الرغبة فى أن يقتلك .. اهدأ فإنى لك كما تريد .. لكننى بقيت رغم ذلك كمن أصابه الجنون ولم أستطع تهدئة نفسى ولم تبطئ دقات قلبى المتسارعة اللاهثة الوثابة إلا بعد دقائق أخرى حتى شعرت بالإشباع والاطمئنان نوعا .. فعدت لطبيعتى .. كان عطرها روعة .. وهبطتُ عند قدميها أخلع عنهما الحذاء العالى وأمسكهما برفق واعتزاز .. وأقبلهما .. ثم عدت لأقبل فمها السمين الشفتين وهى تبادلنى القبلات برفق أثارنى أكثر فكنت كمن شرب من ماء البحر المالح وعاد أكثر عطشا .. وفككت الضفائر والكعكة فاستلقى شعرها الغجرى المجنون حتى خصرها وانتشر كالبحر على طول الفراش .. وأغرقتُ وجهها بلعابى وشراسة ولهفة شفتى ويدى وأسنانى .. وهبطت إلى عنقها الجميل وفعلت معه كما فعلت بوجهها .. وانطلقت بتؤدة وتلكؤ إلى نهديها نازعا عنها بلوزتها تماما وسوتيانها .. ثم أعدتها لوضع الرقاد .. وتعبدت لمصنعى الحليب الجميلين .. وسجدت لجبلى الملبن المكسوة قممها بالشيكولات 7; المصرية الحلوة .. غرقت فى متعتهما الأسطورية الخيالية اللا متناهية القادمة من لا مكان .. ولحستُ عرقها الأنثوى الطيب الرائحة من على نهديها .. ولم أدع لهما شبرا من فوقهما ومن تحتهما إلا لحسته وقبلته وغرقت فيه بوجهى وعقلى وكلى وأعصابى .. ولحست غوايشها الذهبية حول يديها .. ثم هبطت أخيرا إلى جونلتها فخلعتها عنها وجذبتها لأسفل من قدميها .. ثم أتبعتها بكولوتها الأبيض الصغير ذى الحواف الدانتيل .. وقبلت ساقيها من فخذها مرورا بركبتها السمينة الناعمة المثيرة وحتى قدميها .. كانت سيقان مصرية ممتلئة جميلة ومثيرة وصميمة .. وقلبتها على بطنها فجأة ورأيت جمال وارتفاع ردفيها الحلوين .. وقبلتهما .. وهى تقوس ظهرها وترفع رأسها وتضحك .. وهى تحس بى أخيرا أخلع بيجامتى كلها وغيارى متلعثما متسرعا متلهفا أضطرب فوقها .. وتشعر بقضيبى المبلل الغارق فى لعابه وشراهته وجوعه يندس بين فلقتيها ويندفع ذهابا وإيابا على أشفارها وشرجها دون إيلاج .. ولا دخول .. وبقينا على ذلك قليلا .. أتأوه وتضحك .. أتأوه وهى تضحك .. حتى بدأت أحك كمرتى فى بوابة كسها وأشفارها .. مرارا وتكرارا وألطخ بلعابه جدران أنوثتها الخارجية والداخلية .. وأناطح البظر المعاند المتسلط بقضيبى الهائل .. ثم أولجته فيها وهى تحتى كاللبؤة المغلوبة على بطنها .. وشعرها يغطى ظهرها فغرقت فيه بوجهى وأزحته أخيرا على الجانبين على الفراش لألعق ظهرها الجميل السمين الشاسع الأنثوى .. ثم أخيرا قلبتها على ظهرها مجددا .. وهمست لها وهى لا تكف عن الضحك أن تطوقنى كالمقص بيديها وقدميها حول ظهرى ففعلت بكل حماس ودراية .. إنها فعلا خبيرة محنكة .. واندفعتُ إلى ملاهى ديزنى لاند الكائنة فى مهبلها أنهل من المتعة التى لا تفنى .. وأشعر بمذاق الأهرام والنيل ومصر القديمة وشارع المعز والحلويات المصرية فى آن واحد فى أعماقها تجتاحنى وترفعنى وتخفضنى وترمينى وتقذفنى وتشطرنى نصفين وتوحدنى .. حرصتُ على أن أطيل الأمر فبقيت أضاجعها على هذا الوضع ساعة كاملة بقدرتى على وقف القذف وتأخيره كلما اقترب ودنا .. وبين لحظة وأخرى أهبط بفمى لأقطف ثمرة شهية من هذا النهد أو ذاك أو هذه الشفة أو تلك .. وأمص اللسان الجميل وألثم الخد الكلثومى الجليل .. وأخيرا ارتجفتُ وانهرتُ عليها وضمتنى إليها وأنا أفرغ وأسكب كل ثمرتى الوفيرة الغزيرة اللا منتهية فيها .. فى أعماقها .. فى روحها .. فى أنثوتها .. فى جسدها .. لبنى يملأ كسها ورحمها .. وهدأتُ أخيرا وبقينا على هذا الوضع مدة طويلة وهى تربت على ظهرى بحنو وهدوء كأم رؤوم .. ثم نهضت عنها أخيرا ورقدت جوارها وهى مفتوحة الساقين لا تزال .. ولم ألبث إلا قليلا حتى قلت لها : ما رأيك ؟ نعمل واحد آخر ؟ .. فكرت فى شرود وعيناها فارغتان : واحد آخر .. نعم ولم لا ؟ .. وبدأنا من جديد ..