Note: This story was dynamically reformatted for online reading convenience. فتاة وثلاثة رجال هذه القصة حقيقية أعرف أصحابها معرفة وثيقة وأنا سأتكلم بلسان صاحبة القصة فتقول الفتاة صاحبة القصة : أنا ابنة لرجل بسيط يعمل بوابا لفيلا دكتور كبير فى الجراحة وزوجة هذا الدكتور سيدة أعمال وكان لى أخ واحد وهو طالب فى نهائى طب وكانت لهذا الدكتور ابنة بنفس سنى تقريبا ولكنها مدللة جدا لأنها وحيدة وعندما كبرت وأخذت شهادة الدبلوم قال لى والدى : كفاية تعليم . فجلست فى البيت أساعد أمى فى أعمال البيت وفى يوم جاء الدكتور وقال لأبى : اجعل ابنتك تطلع كل يوم تسلى البنت شوية . قال له أبى : حاااضر يا بيه . فبقيت كل يوم أدخل الفيلا وأجلس مع الفتاة إلى أن جاء يوم وكنا فى عز الصيف والجو حار جدا فقالت لى هدى وهذا اسمها : تعالى نطلع غرفتى . فذهبت معها وعندما دخلنا الغرفة قفلت الباب بالمفتاح وقالت : علشان نبقى براحتنا فلم أعرها انتباها. فقالت لى : الجو حار جدا وقلعت كل هدومها ما عدا الكولوت وحمالات الصدر فرأيت جسمها الأبيض الجميل فقالت : اقلعى إنتى كمان إحنا بنات زى بعض . فقلعت ملابسى مثلها فقالت لى : جسمك حلو أوى تعالى أعمل لك مساج . ونمت أنا على السرير وهى تتحسس جسمى برفق حتى أنى أحسست أنه سيغمى علي وبدون مقدمات مسكت شفايفى وفضلت تبوس فيهم وأنا تجاوبت معاها لأن جسمها أغرانى جدا فمسكت حلمات صدرى تمص فيهم وتتحسسهم برفق وتقول لى : صدرك جميل جدا . وقالت لى : اقلعى كل هدومك . فقلعت وهى كمان قلعت كل هدومها وبقينا عرايا فنامت فوقى وجعلت جسمى يحتك بجسمها حتى ارتعش جسمى وأحسست بماء كسى وهو ينزل وكانت هذه أول مرة أمارس فيها السحاق وبقينا على هذه الحال أكثر من ساعة ونحن نمارس السحاق بدون توقف واستمرت هذه العملية فترة كبيرة وكنت عندما أنزل من عندها أمارس العادة السرية عندما أخلو بنفسى وفى يوم قال لى أبى : أنا سأسافر إلى البلد أنا وأمك لحضور فرح وإنتى وأخوكي تفضلوا هنا علشان الكلية . قلنا حاضر أنا وأخى وبعد ما سافر أبى وأمى خرج أخى فجلست وحيدة فى المنزل فأغلقت الباب وجلست أمارس العادة السرية وفى قمة شهوتى دخل على أخى فحاولت أن ألملم نفسى فلم ألحق فقال لى : أنا عارف إنتى بتعملى إيه من زمان وعارف حكايتك مع الست الصغيرة هدى . فسكت ولم أرد فجاء إلى وجلس بجوارى وقال : أنا نفسى أنام معاكى من زمان . قلت له : انت مجنون أنا أختك . قال : ما تخافيش أنا أخوكي وأعرف أحافظ عليكى . قلت له : أرجوك بلاش إذا كنت ترغب تنيك هات أى واحدة وأنا سأخرج وأترك لك المكان على ما تخلص معاها . قال : أنا عاوزك إنتى . فسكت لأنى كنت أحبه جدا ومشتاقة أيضا إنى أتناك منه ولكن كنت أتمنع . فقال : اقلعى ملابسك . فقلعت ملابسى . فقال : علشان الإحراج هاطفى النور . قلت له : لا عايزة أشوفك وتشوفني يا حبيبي . وفعلا ساب النور والع وعندما اقترب منى وجدته عاريا تماما وقال : لا تخافى أنا هاعرف أحافظ عليكى . فكحلنى ثم نيمنى على ظهرى وأدخل زبره فى كسى بعد أن هيجنى بالقبلات والتحسيس فأحسست بقشعريرة فى جسدى وألم شديد فى كسى لأن زبره كان كبير وتخين وتساقطت قطرات دم بكارتى ولكنى بعد فترة من الإيلاج أصبحت أستمتع بالنيك معاه حتى عندما رجع أبى وأمى من السفر بقينا نفهم بعض من النظرات وكنا نمارس الجنس مع بعض فى أى مكان نختلى فيه مع بعض وأهدى لى غوايش ذهبية وخواتم وأقراط وخلاخل وحليا كثيرة ودبلة عليها اسمى واسمه كأننا متزوجين إلى أن جاء لى عريس فحزنت لأنى لن أتناك من أخى مرة أخرى فقال لى أخى : لا تحزنى سآتى لزيارتك كثيرا وأجرى لى أخى عملية ترقيع لبكارتى بنفسه . وتم الزفاف وفى يوم الدخلة وجدت بزوجى عجزا جنسيا كاملا فكان يفعل معى ما تفعله هدى ابنة الدكتور وقال لى : أنا بتعالج . فصبرت وقلت هذا حظى إلى أن جاء لى فى يوم وقال : أنا ذاهب إلى بلد لمدة أسبوع فى شغل. وبعد السفر بيومين جاء لى أخو زوجى وعندما فتحت له الباب كنت أرتدى ملابس شفافة جدا فجلس وبدون مقدمات قال لى : معلش استحملى أخى على ما يتعالج . قلت له : استحمل يوم ولا شهر ولا سنة وأنا امرأة ومن حقى أن أمارس معه الجنس . فسكت قليلا وقال : ممكن أن آخذ مكانه على ما يتعالج . فاقترب منى وأمسك بشفتيه شفتى يعتصرهما عصرا ويمص فى لسانى ويداه تعبث فى صدرى إلى أن أحسست برعشة فى جسدى وسال ماء كسى بغزارة فأمسكت زبره وجلست أمص فيه بشراهة لأنى كنت جائعة جنس إلى أن انتصب فنيمنى على ظهرى ورفع رجلى وأدخل زبره فى كسى وظل يدخله ويطلعه بسرعة وأنا كنت باموت تحته من النشوة والاستمتاع بهذا النيك اللى عمرى ما جربته وبذلك أصبحت أنا أكتر فتاة تتمتع بالنيك فأنا أتناك من أخى فى كسى وبزازى وأمارس السحاق مع زوجى وأتناك من أخو زوجى فى كسى فأنا أكتر امرأة أتمتع بالجنس .